في طريقٍ أتمشى كنت مارا بهِ
في تلك الظلمة عيونه التي تحتها هامه سوداء
سفاح لا يمل من الذهاب والإياب*
ينظر لي بشكل مخيف
في قلب الشخص الذي هو أنا" :
ماذا يريد ذلك المرعب"
ممم.....
كنت مرتعبا
تحت ضوء القمر...
حتى أمسك هو بي بشدّة وضمني من الخلف
حسنا كيف ذلك ؟!
تم*** انقاذي من تلك الحفرة التي كنت سأسقط بها...
اذا ذلك السفاح المرعب ذو العيون المحملقة ما به؟!... أهو بشرٌ؟!!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،