ليته لم يكن

180 18 4
                                    

زارني حبك كضيف مفاجئ ...لم احسب له حسابا....
ولم أكن أؤمن به آلا بعدما شعرت بالامه
ظننتني قد حصنت قلبي ضد كل مدافعك
فهدمت دفاعتي واحد تلو الآخر ......
وسرقة قلبي مني
فيا من لتشعر باهاتي ..
فإما أن ترجع لي قلبي او تمحي منه الامه...
فلطالما تنحي قلبي من معادلة الحياه......
ولم أظن أنه يحمي نفسه لتكون انت مالكه الاول
وليته يكون الأخير. ......

صراخ احرفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن