◀12▶gay/love

4.2K 293 72
                                    


⭐فوت قبل القراءه ⭐

⭐هل سألت نفسك يوما يا عشيقي ما كان مرادي من حبك
ام انك لم تبالي الي لانفاسي ،وها انا هنا اصبح هشه فقط لتنفس الهواء المحيط بك فهل تسأل الحب ⭐

وصلوها ١٠٠فوت 🤭⁦❤️⁩

.

ليقع عليها في منتصف الشارع لا يزال رأسه يدور في الارجاء
يديه انسدلت علي كتفها بحنان ونظرات الصدمه تعلو عيون الواقعه

شفتاه تلاقت بعسلها لا يزال مغمض الجفون لا يعلم ما يفعل لكن قلبه ينبض ويحمسها

' قبله قبله قبله '
وكأن قلبه يصفق له ويشجعه علي فعل الخطيئه

امسك وجهها من غير اسباب واضحه لها وضع شفتيه عليها يمتص شفتاها بقبله طويله جعلت احاسيسه تنمو وكأنها حرب الوان ولفائز الاحمر في اللعبه

انا ارتجف منه رفعت يدي اريد ضربه عيناي تنزل دموع يداي خذلتاي لا ترفع ما السبب ،دموعي اصبحت اكثر فاكثر وانا اشعر بل انكسار

روحي تحرق كبريائي يقتل لا مجال للهروب لما يتحتم علي السكوت في كل مره

قطع قبلته التي دامت ثواني معدوده ليقف وكانه لم يفعل شيء ينظر لي نظره لم افهمها

" الي المقها "
نزفت شفتاي من كثره العض عليها من قبله اقرفتني حد العنه
لامسكه من ياقته وغضبي يفور وقرفي اكثر

" لا تئتي مره اخره "
" سوف اقول لأبي الحقيقه "

ترجلت لاذهب لكن امسك يدي يشدني أليه جئت لارفع يدي
لاصفعه لكن هو امسك بيدي وكل صدمه علي وجهي انظر لعيناه
' بارده'

" انا اساعدك فحسب "

انا لا افهم ما يقصد في كل مره يقول اساعدك بماذا يساعدني ولعنه بلمسي تقبيلي هذا هو العلاج هو كاذب

" علي ماذا "

" علي تعود علي "

" با تقبلي "

"وسوف افعله كثيرا "

" لم اسمح لك "

" سوف تفعلين "

هما الاثنان وكأن شراره حمراء تطلق من اعينهم يكتفان ايديهم عن عدم رضاهم ويبتعدان عن بعضهم هي تمشي بثقه وبرود

وهو يكاد يقسم لكم كم أحب مظهرها المغري له وهي تمشي يغضب مصطنع لطيف مثل الاطفال بل نسبه له

حب شاذ||JKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن