عم الليل وهيوجين تتذكر كلام شوقا حتى نامت بعد تفكيرها الطويل.
في صباح اليوم التالي كانت هيوجين غارقة في نومها لتاتي امها كالعادة و توقظها.
الام: هيوجين..هيا يا ابنتي استيقظي سوف تتاخرين عن عملك.
هيوجين(بنعاس): حاضر..امي.
الام(باستغراب): لما اجدك نائمة و انتي تحظنين هذه الصورة هلا اخبرتني من ذلك الشخص .. هاا.
هيوجين: اممم..انه....(تعود الي نومها العميق)
الام(بصراخ): هيوووووووجيين
شخصان كان يمران من جانب منزل هيوجين
الشخص ١: لما يا ترى كلما اخرج في هذا الوقت اسمع صراخ امراة من هذا البيت
الشخص ٢: و انا ايضا...لا لد ابنتها كسولة و صعبة الاستيقاظ لهذا تصرخ عليها كل صباح.
الشخص ١: و كيف هرفت.
الشخص ٢: لاني اعرف هذه الفتاة و اعرف عائلتها و هم الان لا يعرفونني انني هنا.
الشخص ١: هاا؟ عن ماذا تتحدث؟
الشخص ٢: لا شيء..هيا لنذهب الان قبل ان نتاخر نحن ايضا و يصرخ علينا استاذنا مثل ما تصرخ هذه الام على ابنتها.
بدا الشخص ١ بالضحك فاكملا طريقهما.
كالعادة الجميلة هيوجين ارتدت زي جميل و وضعت مساحيق تجميلية خفيفة لانها اصلا جميلة و لا تحتاج ان تضع المايك اب كثيرا فاخدت خبز ووضعته على فمها و هرعت مسرعة من منزلها.
هيوجين : ااهه مازال الوقت مبكرا و انا خرجت بسرعة .. ااهه بفففف لا باس الطريق مازالا طويلا الي مكان عملي.
فكانت تتمشى و هي تاكل قطعة خبز ، ثم وصلت الي الشركة فدخلت و كالعادة ذلك الحارس المزعج دائما يجاملها و يتغزل بها و هي اما تلكمه اذا قال لها شيء فاحش او تتجاهله اذا كان فقط يجاملها فهو حقا ""مززعج"" بمعنى الكلمة، فوصلت الي مكتبها ووضعت حقيبتها فوق مكتبها و اخدت تعمل على حاسوبها، فاتى السيد جين الذي يعشقها و يعاملها كاميرته و معه علبة شوكولاطة فقدمها لها.
جين: عيد ميلاد سعيد اميرتي الجميلة، هذه هديتك مني اعرف انكي تعشقين الشوكولاطة كثيرا لهذا اتيت لكي بافضل و الذ شوكولاطة تباع في المتاجر.
فتفاجاة هيوجين و فرحت واقبلت على هديته .
هيوجين: شكرا لك ايها اللطيف الوسيم هذا لطف منك، واو حقا نسيت انه يوم ميلادي لقد ذكرتني هه.
انصدم جين من معاملة هيوجين معه غهي لاول مرة تعامله هكذا بلطف و تتحدث معه بلطف و دعته باللطيف الوسيم.
هيوجين : انا لست سعيدة لانك اهديتني الشوكولاطة لكن سعيدة لانك تذكرت انه يوم عيد ميلادي، انت هو اول شخص يبارك لي، هذا حقا لطفا منك، سوكجيني _تبتسم_
جين مازال في وضعيته المنصدمة ثم ابتسم وهو على وشك الصراخ.
جين(في نفسه): يبدو انني احلم، لا لا لااا هذا حلم حلللم ، يالهي كم هي لطييفة معي الان و ابتسامتها المشرقة و الجميلة التي تخترق قلبي، اااهه لا اصدق يبدو انني احلم، احلللم.
فتحول فجاة من شخص ابله و منصدم ااي رجولي و دو الكاريزما .
جين : على الرحب و السعة اميرتي، فانتي الوحيدة التي لم انسى يوم ميلادها فبالنسبة لي يوم عيد ميلادك يوم كبيير و سعيد بالنسبة لي ايضا حيث اقوم باختيار اجمل المفاجات لكي لكي ارى اميرتي سعيدة.
هيوجين: اووه سوكجيني كم انت لطيف حقاا، حقاا خقاا اشكرك. _فاقتربت منه و قبلته قبلة خفيفة على خده_
ليسقط جين ارضا فصرخ الاخر من البعيد ناديا للمستشفى.
بعد دقائق اتى شوقا، وراى هيوجين وهي تاكل قطعة شوكولاطة بينما هي نستمتعة بها فمر بجانبها ليعض على قطعة شوكولاطة التي كانت في فمها، وكانت هيوجين في حالة صدمة وتوردا وجنتاها بينما شوقا مقرب وجهه اليها و هو يخترق نظراته الي اعينها بينما يمضع الشوكولاطة.
هيوجين: ش..شوقا.
شوقا: ممم لذيذ.. من اين اتيتي بالشوكولاطة.
هيوجين: لقد اهداها لي شخص بمنسابة عيد ميلادي😊.
شوقا(بانصدام): اووه اليوم عيد ميلادك؟؟ واو ومن هذا الشخص؟؟
هيوجين: امم انه رفيقي فقط وهو اول واحد بارك لي و تذكرني و اهداني هذه الهدية اللذيذة _تبدا بالضحك_
فبدا يناظرها شوقا بنظرات حدة على طريقة كلامها بينما تنظر الي عذا الشخص.
شوقا: انتظري ساهديكي هدية افضل من هذه بالف درجة .
هيوجين: هههه هذا لطف منك.
شوقا: هيا تعالي الي مكتبي اشعر بالوحدة عندما اكون هناك تعالي معي لنتحدث قليلا.
هيوجين: اه..حسنا.فوصلا الي المكتب و كانت هيوجين جالسة على كرسيه وهو جالس على المكتب.
شوقا: اذا..هل سوف تاتين معي الي الملهى في اللية؟
تنهدت هيوجين قائلة: امم حسنا، اوافق.
شوقا: جيد.
بعد لحظات احس شوقا بالملل فنزل من المكتب و وقف خلف هيوجين بينما هيجالسة وبدا يهمس لها في اذنها ويلعق شفتيه.
هيوجين: ياا مالذي تفعله.
شوقا: اريد ان اتسلى معك ... ارجووك.
هيوجين: حسنا لك هذاا.
فبدا شوقا بلعق رقبتها ثم تسللت يداه تحت ملابسها الداخلية و بدا بمداعبة منطقتها باصابعه وهي تتاوه و تإن بمتعة، ثم افصل رجليها على بعضها ووضعهما جانب الكرسي وبدا يلعق رقبتها و يداعب منطقتها.
هيوجين: ا..ااهه شو..شوقا...تو..توقف فا..فانت تجعلني..ا..اشعر بال..جنون.
شوقا: سانتهي دوري قريبا بعدها سيكون دوركي لتجعلينني مجنون، اتفقنا_يهمس_
فاومئت موافقة.
ليبتعد عنها و تبادل الدور فاصبح شوقا هو المسيطر عليه و هيوجين المسيطرة.
فجلست على احدى فخذيه و يدها تصعد من قضيبه الي رقبته لتبدا بطبع علامات علي رقبتها ثم انزلت يدها الي قصيبه و بدات بمداعبته و احست بانتصابه ففتحت زر السروال و اخرجته و لدات بمداعبته تصاعديا و تنازليا، فبدا يإن برجولة، قم استقامت لتنحني الي مستوى قضيبه و بدات بلعقه و باللعب به بلسانها.
شوقا: اااه تباا..كم هذا جنوني...ااه ادخليه ادخليه انه يحب فمك اللذيذ هذا.
فادخلته و بدات بمصه.
هيوجين: انه لذيذ.. اااممم دادي اريد المزيد اعطي لفتاتك المزيد .
شوقا: ااححح لكي ذلك.. ااااه هيا العقيه خوديه كله.
فلم يتحمل شوقا فاستقام وحملها ليجعلها تلقى على المكتب فافصل ساقيها و ادخل قضيبه في منطقتها، وبدات تصرخ وتتاوه بمتعة.
هيوجين : اااهه...ممتع...ه..هيا بسرعة اسرع ... ااه اسرع.
فبدا يسرع حركاته الا ان اطلق سائله مجددا داخلها و هي ايضا اطلقت سائلها فاخرج قضيبه و بدا سائلها يسير من منطقتها فبدا بلعقه و هي تإن بمتعة.
بعد لحظات جلس شوقا بقربها بينما هي مازالت مستلقية على المكتب و هما يلهتان بتعب و هيوجين تإن بتعب.
شوقا: هل تعبتي؟
هيوجين: اه..قليلا.
شوقا: ههه كم كنتي رائعة يالكي من ممتعة.
هيوجين : و انت ايضا.. كنت ممتع جدا في غاية الجنون.
عم المساء و كانت هيوجين عائدة الى منزلها فدخلت و صعدت مباشرة الي الحمام و بدات تستحم فوجدت بقية سائلها في منطقتها ثم نزعته باصبعها و تذكرت شوقا عندما مارس معها.
هيوجين: ااه شوقا كم كنت ممتع لقد جعلتني اجن بقوة حتى انني اطلقت سائلي بكثرة.
بعد ما انتهت من الاستحمام ، اتصل بها شوقا و اخبرها بان يلتقيها في مكان عام ليذهبا الي الملهى.
فارتدت فستان ضيق اسود و عدلت شعرها و بعض من مساحيق التجميل و خرجت.
فوصلت الي ذلك المكان لتلتقي به لتجد شوقا كان يرتدي لباسا رسميا و شعره مرفوع و كان يبدو في غاية الاناقة و الرجولة."اتمنى ان يعجبكم البارت😉💗"