بارت72

3K 137 0
                                    

بقات تابعاه و عينيها فيديه لي شادين يديها كاتشوف فيه و تشوف فاليدين و كاتفكر فهاد تصرف لي دار صدق هو كايعرفها كتر من راسها عارفها راسها قاصح و عارف بلي ماكاتبغيش تلبس بزاف زادت زيرات على يديه و تبعاتو بلا ماتسولو فين غادي بيها بقاو غاديين تا وصلو حدا واحد الكوخ
شهيدة : ديالمن هاد دار!
عمران : تسناي و غاتعرفي ... دق 2 دقات و بقاو كايتسناو شوية حتى حلات لهم واحد المرا كبيرة فالعمر تكون فسبعينات من عمرها شافها و حنا باس ليها يديها و راسها و عنقها و بادلاتو العناق بحرااارة
***** : ولدي عمراااان توحشتك فين غبرتيي مابقيتيش كاتجي تزورني 😢
عمران : ( كايسكتها ) شششش ماتبكيش ا دادا امينة ماشي لخاطري راه يلاه جيت للمغرب
دادا امينة : ايمتا جيتي ا ولدي دخل دخل بعدا ( لاحظات وجود شهيدة ) ولدي ماغاتعرفنيش على هاد الغزالة
عمران : ايوا ياك بغيتي غير ضياف هاني جبتهم معايا ا لالة و ماشي أي ضياف ( غمزها ) 😉 فهمات بالمقلوب مسكينة و مشات كاتعنق فشهيدة و تبوس فيها ... شهيدة ستغربات مي حتى هي بادلاتها العناق و البوسان حتى هي على سبة لي باسها تبوسو لي عنقها تعنقو من غير رجال بيان سيغ
دادا امينة : ( بفرحة ) مرحبا مرحبا دخلو ا ولادي من البرد بعدا ... دخلو لداخل كان كوخ بسيط ارضيتو من الخشب فيه زربية من الفرو و جلسة بالفوطويات وبعض اللوحات و الصور فالحيط و قبالتهم كاينا المدفئة و تلفازة و الكوزينة محلولة ... شكلها اوروبي كاطل على صالة و دوش و طواليط و الفوق كاين 2 بيوتا ديال نعاس رحبات بيهم بحرارة
دادا امينة : نهار كبيير هادا ا ولدي هاني جايا غا نمشي نوجد لكم ما تاكلو باينا غايكون جاكم جوع فطريق شوية و نرجع جلسو رتاحو دار داركم ا وليداتي
عمران : دادا غير جلسي بلا ماتعدبي راسك انا جيت غير نشوفك
دادا امينة : لا ا ولدي حشومة تجيو و مانوجد والو و زايدون انا متأكدة غاتكون توحشتي طيابي خلاتهم و مشات للكوزينة توجد لهم الغدا عمران كايشوف فدادا امينة كي كاتقاتل باش توجد الغدا و كايشوف فلالة البنات شهيدة جالسة و كاضور فعينيها و كاتفرنس عجبها الكوخ كايتسناها زعما تفهم راسها وتنوض تعاون المرا عيا مايحنحن اودي معااامن نتا ا سي عمران شهيدة بالها ماشي هنا
عمران : شهيدة
شهيدة : ( مامسوقاش ) اممم
عمران : ( زاد فحدة صوتو حتى زعزعها ) شهييدة
شهيدة : ( تفزعات ) ا نعام اش خصك
عمران : ماغايهديكش الله تنوضي تعاوني دادا امينة!? ماشفتيهاش كي كاتقاتل باش ترحب بيك! كانظن راه عيب تبقاي جالسة تهزي نوضي للكوزينة
شهيدة : فنفسها ( بفففففف الواليدة الثانية هادا ايوا الواليدة نمشيو لعند ناس تقوليا نوضي عاونيهم فجميع طبلة و غسيل الماعن و هادا دابا كايقوليا نوض نضرب تمارة وا شووووف ولد الحرام جايبني باش نضرب تمارة و انا يسحابلي جايبني باش يساريني تفووو ) ( بإبتسامة عريضة ) 😁 هيهي راه كنت نايضة مي ماكنتش عارفة واش غاتبغيني نتدخل فشغلها كيف كاتعرف ناس زمان ماكايعجبهومش المتطفلين داكشي لاش مانضتش
عمران : ( بادلها الإبتسامة العريضة ) 😁 لا غير تهناي دادا امينة غاتفرح حيت غاتونسيها
شهيدة : ( عكزانا ) 😁 ا لا راه غاتقلق والله ها نتا شوف كي مرتاحة دابا فاش ماكاين حد معاها فالكوزينة
عمران : ( بالغوات ) شهيييدة 😠
شهيدة : هااا هي نايضة الحكار 😢 ... ناضت كاتجر فرجليها بزز و كاتبركم و دعي فيه فخاطرها اما عمران كايضحك عليها
عمران : ( قصح صوتو ) راني كانسمعك هاني غانوض لمك
شهيدة : ( عيباتو و كملات طريقها ... شهيدة حاااادكة فعلا مي راه فالبرد والله ماتتحرك لها كاس هو اللخر ماتقدرش تهزو بعض المرات تا كرشها لي عزيزة عليها كاتعكز عليها هادشي بلا مانذكرو وقت القرايا لي ماكانتش كاتمشي لسكويلة الا كان البرد ولا شتا مجهدة يعني الجو ديال البرد ماكاتحاملش معاه ... يتبع

عداوتي مع ولد الحومةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن