ركب لها الخاتم و هو مزال مامتيق واش فعلا شهيدة تا هي كاتبغيه واش فعلا تا هي كاتبادلو المشاعر ... بقات كاضور فكرة فبالها واش تطبقها ولا لا واش تزعم ولا لا فاللخر قررات تزعم و ديرها تهزات على صبعانها تحطت انظار عمران لي مراقب اش باغا دير حتى وصلات لمستواه و حطات شفايفها على شفايفو قبلاتو قبلة خفيفة و حنينة فنفس الوقت لي خلات عمران يحس بحالا ضربو ضو قلبو فرفر و فرح من اعمااااق قلبو بعدات عليه شوية و رجعات لبلاصتها شوية تسمع تصفيقات حاارة منضضضضضض الفرمليات و دكاترة و تسمع تصفييرات من المرضى لي فالكلينيك و كلشي كايبارك لهم ( المهم ماكاننصحكمش تجربو هاد القضية و خصوووصا فالمغرب حيت كونو اكييدين غايصفقو لكم فحناككم و بلاصت ماتسمعو تصفار المرضى غاتسمعو صفارة سطافيط ديال البوليس و المباركة غاتكون نهار يجيبو لكم القفة من تلات لتلات 😂 ) شهيدة حشمات و تزنكات جرها من يديها للمكتب و دخلو تغداو تحت ضحكات شهيدة و نظرات عمران لشهيدة
عمران : ( بجدية ) خاصك تعلمي واليديك اليوم باش توجدو راسكم من هنا يومين غانجيب واليديا باش نهضرو فيك
شهيدة : ( وحلات لها ) كح كح كح يومين ماشي زربتي
عمران : غاتبداي عاوتاني؟؟
شهيدة : صافي صافي انا غانقولها لها ( بفففف كي غاندير نقولها لهم ) ... كملو غداهم و شهيدة بالها غير فكيف غادير تقولها لهم ... عمران لاحظ هادشي و عارف مالها ... سالاو و خرج شد لها طاكسي و رجع لخدمتو و تفكيرو كلو فشهيدة و نفس شي واقع مع شهيدة ضور ضور و تشوف فالخاتم لي كان من ذهب الأبيض و كاتتوسطو جوهرة جا بسيط و انيق فنفس الوقت ... وصلات للدار سلمات على عائلتها و تجمعات معاهم و داك الموضوع ماباغيش يخرج من لسانها تحط الغدا و جا امين للدار سلم على كلشي و نظراتو على ختو
امين : ( موجه الكلام للجميع ) احم بغيت نقولكم شي حاجة
الحاج عبد الباقي : الله يسمعنا خبار الخير ا ولدي
امين : غير الخير الواليد مهم بغيت نقولكم شي حاجة كاتتعلق بشهيدة
شهيدة : وا هاااا الباطل اويلي اش درت شوف راه والله تابعدت من المشاكل
كريمة : سكتينا يا فريفرة خليه يهضر هضر هضر كانسمعوك
امين : شهيدة جاو فيها الخطاب
سعدية : شكون هادو اولدي؟
امين : راكم كاتعرفوهم مزيان .. عمران صاحبي هو نيت جارنا طبيب
سعدية : واش هاداك لي كان جا ديك المرة عندنا؟ ولا خوه
امين : هاداك نيت و راه ولد ناس و ماغاتلقا معاه حتى مشكل
الحاج عبد الباقي : باينا فيه ولد ناس و مابان لي فيه حتى شي عيب ايوا و ايمتا ناويين يجيو؟
امين : بعد غدا ان شاء الله غايجي هو و واليديه
سعدية : مرحبا بيه هي خاصنا نوضو نوجدو باش مانتحشموش قدامهم ... داكشي لي كان نيت دازت هاد اليومين غير فتوجاد و سخرة جا نهار الموعود داز صباح عادي و لالاتهم شهيدة باقا ناعسة حتى جات وهيبة فيقاتها و مشاو للحمام موراها مشاو لعند الكوافورة قادات لها شعرها ساامبل و رجعات للدار لبسات فراشة خفيفة فالبيض و منبتة بالعقيق صغير فذهبي من جهة صدر و لبسات معاها شربيل فذهبي و البيض طلقات شعرها كانت ناويا ماديرش المكياج حتى جات كريمة و دارتو لها بزز من مور ما شدات فيها هي و وهيبة بالمزيااان دارت لها مكياج خفيييف ضريف باش يطيح عليها سر ماسكارا و غلوس فنفس لون شفايفها و زنكات حناكها شوية رشات البارفان ديالها بقاو شادين الهضرة و نميمة حتى سمعو صونيط فدار و شكون من غيرو كان عمران و لالة مروى و اب عمران و اخت عمران و راجلها و مراد و خطيبة مراد و دادا امينة ضيفوهم و شدو الهضرة و ما هي الا لحظات حتى عيطات لهم سعدية باش يهبطو ... هبطات هي و وهيبة ماقاداش تهز عينيها اما عمران ماحيدش عينيه عليها حمقااتو و طيرات ليه العقل وصلات لعندهم سلمات على عكوزتها و شيخها المستقبليين و عنقات دادا امينة و سلمات على الباقيين وصلات نوبة عمران شد لها يديها حلف مايطلقهم حتى بداو كايحنحنو ( مهم ماعزيزش عليا ندخل فتفاصيل بزااف باش مانحمضش القصة ) بقاو كايهضرو و هضرة تجيب هضرة
اب عمران : ايوا ا سيادنا كانظن راكم عارفين علاش جينا ... جينا طالبين فيد الجوهرة ديالكم لولدنا عمران و ماغايخصها معاه حتى خير لابغات تكمل قرايتها غاتكملها و لي طلباتها تحضر ايوا اش قلتو
الحاج عبد الباقي : ايوا شوار شوار البنت ايلا قبلات ماتسالوني غير الله يكمل بالخير ايوا اش قلتي ا بنتي شهيدة
شهيدة : ( زاادت تزنكات كتافات غير تهز راسها )
لالة مروى : السكوت علامة رضى
سعدية : ايوا الله يكمل بالخير ... قراو الفاتحة و تافقو على ان الخطبة مور اسبوع و ضريب الكاغط غايكون مع العرس من مور 2 سيمانات و هادشي كاااامل غير بزربة ديال سيدهم عمران لي ماقادرش يزيد يصبر باش تولي مرتو و حلالو ..
أنت تقرأ
عداوتي مع ولد الحومة
Terrorهاني جبت الجديد قصة جديدة غدي تبكيو بالدموع مشي لبكى ديال الحزن....البكا ديال الضحك تفرشيييييخ ديال الضحك.......كوميديا من نوع خاص داكشي لي كايعجبكم البطلة كادير غير الكحلة لختها مولات المصايب و الكوارت الكحلة كارثة متنقلة أما البطل خلاااص قاليها مك...