أَسْتيقظُ فيِ الصَباح وأنظُرُ بِجانِبي ولا أجِدُك وَمِن ثمَّ أنهار
وبعدها أُغسل وَجْهي لأنيِ تَذكرت حِينَ كُنتَ تَقول لِي لاتَبكي
وأذهب للِمَطْبخ وأَكُل بِصحنِكَ المُفضل ، كَانَ صَحنُك عَليهُ رسومات
قِطط ، أنْتَ كُنت تُحِبه لأنك تَعتَقِد أنني أشبه لهم.............
أسْتيقِظ في منِتصفِ الليل مِن كَابوُسٍ مزعج ، أنْظُر بِجانِبي ولا أراك ، لا أرى حُضنَكَ الْذي يُهديني مِن رُعبِ كَابوُسيِ ،
جيمين ، إِن هَذِه الدُنيا لاتتسعني بِدونِك ، النَوم الْذي كنت احبه كثيراً
اصْبح لا طَعمَ له ، لا طَعم لِنومي بِدونِ حُضنِك ،.............
أبْقى فِي المَنزِل خوفاً مِن أنْ تَعود وأناَ غَيرُ موجودٍ ثُم تَذهب
إنتَظَرتُ ثلاثةَ أشْهرٍ أنتَظِرك تأتِي ولَكِن أنْتَ غَيرُ مَوجودٍ...........
الْيومَ سَوفَ ألْتَقي بِك ، سَوفَ أغادرُ هَذه الدُنيا اللَعيِنة اللتِي فَرقتنا
سَوف أذْهب بِنفسِ طَرِيقةِ ذَهابِك ،، هذا السِلاَحُ اللعين الذي أخذك
سوفَ يأْخُذني أيْضاً ،، ذَهبتُ للمَكانِ الذِي ذَهبتَ مِنه ،، وقفتُ مِثلَ وقفَتِك عَلى أَمل أن أسْقطَ فِي المَكان الذِي سقطتَ مِنه ،، على أملٍ أن أسقط عَليكَ وتَتَقابَل أجْسادُنا ،،...........
أُحبك كَعكتي ،، هذه الجملةُ الَتي تَدعُني أرى إِبتِسامَتك ،، أُحبك سكري ،، هَذهِ الجُملة التيِ تَجعلني أَقعُ بِحُبك أكثر ،،
..........
طَلقةُ نارٍ كَانت كَفيلةً بِجعل ذَلك المُدعى يونغي يَسقطُ بِدِمائه
.........
النِهاية ،،..
أنت تقرأ
one shots ~ YM
Short Storyمُومنتات و ون شُوتات لَطيفة لِليونمِين يونقي بعمر : ٢٣ جيمين بعمر : ١٥