اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هده صورة نرمين بس نرمين احلى بكتير
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و هدا هو دارك وسيم و دو شخصية كانت اعين دارك خظراء الون متل البلور او الزمورد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لون عيناه متل هده العين كالون زجاج ﻷخضر اللمع
بعد مرور ساعتان على دخولهم الى الجامعة ﻷول مرة تعرف على اصدقاء جدد و ايضا اماكن دراستهم قالت مايا بإرهاق : نرمين الم تتعبي من الحديث مند دخلنى وانتي ترترترتر قالتها مايا بطريقة خبيث وسخرية ايضا لتردف تلك ﻷخيرة نرمين: قالت و ابتسامة جانبية على شفتيها الكرزيتين الرقيقتان " انا لم اتعب ايتها الساحرة العجوز ثم لم يمر على قدومنا الى ساعتان قالتها بتعلتم في الفاظها مايا: ادا هده الساحرة العجوز ستتروككي مع اصدقائكي صغار يا طفلتي قالتها مايا بإنزعاج و الفاظ حادة حقا مايا كانت غاضبة من نرمين لتصرفاتها الصبيانية حتى انها ﻻ تعلم لمادا هي منزعجة من نرمين للقول عليها ساحرة عجوز امام اصدقائهم فامايا و نرمين كان طوال الوقت يتشاجرون و يلقبون انفاسهم باشياء عديدة الى انا مايا لم تحس هدا ﻷحساس من قبل
لتردف ﻷخرى بسرعة نرمين: لمادا انزعجتي يا نرمين انا لم افعل شيئ يزعجك مني و ادا فعلة اسفة لتحتضنها مايا بحنان وهي تمرر يداها على رأس نرمين وتقول لها شش حبيبتي انا ﻻ اغضب منكي انا فقط تعبت ﻷننا طوال صيف في الميتم و ﻷن وفجئتا عدنا لدراسة حقا يا نرمين لقد تعبت انظري الى حالي وهي تغمز نرمين بطريقة مظحكة .... ودعتا الفتاتان اصدقائهم ليعودو الى الميتم و هما فرحتان و يقهقهن طوال طريق حتى انهم تعرض لتحرش من قبل مجموعة من ﻷولد الى انهم اليوم عندهم شيئ مميز والدي هو دخولهو الجامعة وتعرفهم على اصدقاء اخرين
في مكان اخر كان دالك الرجل الوسيم ببدلته السوداء الجميلة و عيناه الزجاجيتان الموتيرتان بدالك الون اﻷخضر الفاقع كان يجلس بكل رجولته و عظمته على الكرسي ويضع رجل فوق ﻷخرى ويتفحص مجموعة من ﻷوراق حيت تلقى اتصﻻ ليجب ...:اهﻻ سيدي يجب عليك ان تكون عند عصابة ﻷفعى ﻹنجاز صفقة المهمة الدي كنت تنتضرها لسنوات سيد دارك قالها الرجل وهو يرتجف في حديثه خوفا من الشيطان الدي يستمع له في الهاتف دارك: حسنا و في اي وقت ستم الصفقة اللعينة هده قالها بحدة وجبروة عالي ليرتجف دالك ﻷخير بسرعة.. .....: غدا سيدي قالها برتجاف حتى ان دارك احس بالرجل سيموت ليهمهم له دارك بمعنى جيد و ابتسامته الخبيث على ثغره الحاد الوسيم و يقطع ﻹتصال من دون قول كلمة رجع دارك يتفحص ﻷوراق التي على مكتبه ليسمع طرقات الباب و يسمح لطارق بدخول دخلت السكريتيرة بكل خبث و هي تقول بنبرة مغرية متل العاهراة كانت ترتدي لباس فاضح ﻻ يكاد يغطي شيئ من جسمها سيدي لقد طلبت القهوة وايضا السيد مارك قال انه حجز لكم في مطعم للغداء قالتها وهي تسير نحو دارك بتمايل واغراء لتجلس في حضنه تحتى نظراته الحارقة ﻷن دارك ﻻ يحب النساء لهدا السبب و هو العاهراة المرتمين تحت اقدامه من دون قيمة وﻻ كرامة لتضع تلك ﻷخرى يدها على صدره و هي تقول ما رأيك ايها الشيطان ان نستمتيع قليل امم قالتها بطريقة مغرية واللعنة ثم اللعنة من العاهراة متلها كان دارك يلعن تحت انفاسه لتسمع السكريتيرة صوته اخيرا يقول لها انتي مترودة ثم من سمحة لكي ايتها القدرة انا تجلسي هنا وهو يشير الى رجليه قامة تلك العاهرة بسرعة من حظنه وهي منصدمة من تردها وكلمه البارد المرعب لتقول بخوف وارتجاف ل.. ل لكن ليقاطعها هو قلت انت مترودة و انا ﻻ أحب ان اكرر كﻻمي ايتها العاهرة الحقيرة اخرجي من امامي وقبلى دهابك من هنى ادهبي الى مارك وقولي له ان يدهب الى المطعم وحده انا سأدهب الى القصر قال كل كﻻمه ببرود و حدة لتخرج تلك العاهرة بسرعة خائفة من دللك الوحش الدي اقسمة انه كان سيقتلها لو بقيت في مكتبه لدقيقة اخرى ..... انتها دارك من عمله في شرك وركب سيرته بعد ان ودع صديقه و اخبره بشأن صفقتهم مع ﻷفعى ليأخد حظرهم من تلك العصابة الماكرة انها بنضر مارك ودارك حقا افعى
كانت تلك الفتاتان داخل مكتب المديرة جنيف كان يرتجفن لنظراتها القاتلة المرعبة لتردف قائلة جنيف: علكيم ان تدهبو من هنا لقد بلغتم 18سنة وهدا قانون الميتم ليتفاجئنى نرمين ومايا و يقوﻻن في وقت واحد كائنهم صعيق بكهرباء مايا ونرمين:" مادااااال لتقول نرمين بحزن وخوف من تلك التي امامها: اسفة سيدتي ولكن انت تعرفين انني ومايا ﻻ نملك احد في الخارج ارجوكي اتروكين هنا قالتها وهي تبكي وشبه منهارة من كﻻم السيدة جنيف مايا: اجل سيدتي كما نحن ﻻ زلنا صغيرات ﻻ نقدر على تحمل اعباء الخارج قالتها مايا بحزن شديد جنيف: وما شئني انا قلت ان هده هي القوانين غدا اريد ان يكون الغرفتان فاريغتان قالتها بحزم وتعجرف كائنها ﻻ تبالي لحال المسكنان ....