اخذت نفساً عميقاً ثم اخبرتهن لم يصدقن ببدايه الامر،لكن حينما رأو بريدها الالكتروني احتضنها بشده،وبكت من شده الفرح وقررن الاحتفال بصخب
بعد قضاء يوم جنوني مع صديقاتها داخل جامعتها وانتهاء محاضراتها، عادت الى المنزل وهو مازالت تحت تأثير الصدمه ،لكنها حاولت التمسك لكي لايكتشف امرها ما ان وصلت حتى تناولت طعام الغداء الذي صنعته زوجة اخيها، ثم توجهت الى غرفتها برفقتها قنينه الماء خاصتها
واخرت جهازها المحمول كالعاده وفصلت هاتفها من القابس واخرجت كتبها واقلامها وجهازها المحمول كالعاده ثم ابدلت ملابسها ببجامه مريحه،ثم استذكرت دروسها لحين بدأ البث لكنها لم تستطع بسبب تشتت افكارها