(الرجاء الاستماع الى المقطع)
........
كانت عيناه تتفحصها من رأسها الى اخمص قدميها غير مصدقاً بأنها أمامه رغبه داخله بلمسها ليتأكد بأنها حقيقه لاخيال يرسمها عقله الباطني واحتضانها لكن كبح تلك الرغبه بقوه،وهي لم تكن افضل حالاً منه بل كانت تقاسي ضعف مايقاسيه...........
هناك في ارض الوطن حيث تقطن والده جوجو تشعر بشيء من الوحده بعد ابتعاث ابنتها على رغم تواصلها الدائم، لم يلبث دقائق الا ان اتى شقيق جوجو وقام بدعوة والدته لإحدى المطاعم لتناول طعام العشاء ليونس وحدتها قليلاً، ثم بعد ذلك قام بمكالمه جوجو عن طريق احدى التطبيقات......... اما جوجو فكان التوقيت لديها مغايراً بحسب اختلاف التوقيت تحدثت اليهم في استراحه الغداء..............
في منتصف النهار انهت جوجو وطاقمها قليلاً من الجزء الاول من التقرير من الاعداد والتجهيز المبدئي مدة ثلاث ساعات واضعه كل جهدها به، اما ريوك فكان مندهشاً من اسئلتها وملاحظاتها وعمق نظرتها......اما اعضاء السوجو فكانوا يلقوا النكت وبعضاً من