كل سنة وانتو طيبين ، عيد أضحي سعيد
استغلو يوم وقفة عرفات وادعو بالي تتمنوه وان شاء الله دعواتكو مستجابة 💛..
-
-چونج آن عزيزي.
-اله السماوات..
هسهس چونج بصوت حاقد ما أن أستمع لصوت الشاب يأتي من خلفه.هو بعد أن تم ثنيه بخلفيه السياره لأكثر من ساعة ونصف تقريبًا.. آي أن عظامه تفتت
عليه أن يقوم ببعض التمرينات ليصلح ما يمكن إصلاحه.تجنبًا لوجهٍ عفن وصوت غاضب هو التف بطواعية يتجهز لسماع ما بجعبه الأخر
-اليوم يبدأ العمل الجاد ، تذكر .. لا تستهن بالأخطاء فعقابها عسير. .
وتذكر أن لا شئ تبقي لي سواي.. وأنا مستغنِ عنها.مر بجانبه يترك له الملابس
-معرفة هذا ضروري في حال قررت الثرثرة.انزل قبعته جيدًا يُخفي وجهه في طريقه للباب حتي اعترض الأخر طريقه
-وجهي ؟.-تبقي ثلاث ساعات حتي يحين دورك.. صبرًا.
خرج تشانيول من الغرفة يهرول لسيارته حيث تبقي أخر شئ عليه فعله لليوم.
فتح الباب الخلفي ليُقابله أصوات الرسوم المتحركة تصدر من هاتفه.. الذي اعاره لآلين اليوم بدون أن تطلبه.
جلس بجانبها ، إلتف ليحضر الحقيبة المراده يضعها علي فخذيه.
هو لاحظ الفتاة هنا القت الهاتف بجانبها تستند علي كفها تراقبه يفتح الحقيبة
شدة أنف نتيجة إلقائها الهاتف نتج عنها قهقهات صاخبة تخفف من توتره الحاد
والذي ينجح بإبهار بإخفائه.تلاقت عيناه والقناعين.. بألوان غائمة وفراغ الفم يشكل عبوس مخيف.
نظر للصغيرة ليُلاحظ ابتسامتها مُختفية.
-عزيزتي هو مجرد قناع للعرض همم ؟.وضعت كفيها علي عينيها
-لمَ عليه أن يكون مُخيف.
غمغمت بخوف ولم تُعد النظر لحيث يقبع هو و واحد من الأقنعة بيده..باليد الأخري أعاد لها الهاتف وأنتظر لدقيقة لتعود للأنشغال به
أعاد نظره للقناع بيده .. وبخفه هو تناسب تماما مع تقاسيم وجهه.
نظر بالمرأة الصغيرة بوسط السيارة..
-سيمر كل شئ كما تريد أيه الغبي ، فقط اصمت قلبك المتوتر هذا-
استمر بترديدها بداخله ، سيكون أحمقًا إن لم يعترف أن ذاته خائفة ولكن بالمقابل هو يعرف أن لا مجال للعودة
أنت تقرأ
عقدة بولبكرت.
Fanfiction-لأول مرة سيتحكم المريض بمصيره ، سيُغير تعريف مرضه بيده .. حيث أنه إن بحث أحدهم عن مرضه وقرأ قصته لن يُصدق انه مصاب بالشئ نفسه. تشانيول لن يترك للخسارة مجال ، حتي وأن كان الفوز ليس بمجهوده. بارك تشانيول لا يد له في ما يحدث .. حتي وإن كان من صنع يد...