2﴿ضًـأّئعٌةّ أّلَأّفُـکْأّر﴾

66 11 6
                                    

Open the video.
'  ̄ ̄🐬 ̄O  ̄. ̄ ̄ ̄
🐳 。 o 🐟


╰━━━━━━━━━╯

"فَيِ كَُلَ مَرةاً اَریَ النَوِرُ اَمامِي اَذهِب الَيهُ مُسرعَة وَِلم اَعلِم انِهُ قَطاُر قَادمُ نحويُ،هَل انتَ تَؤمنَُ ٱنَ الَسِعادة هَي المُستقِبلُ؟،واَذِا لَم يَكِن هُناكَ مستقِبُل بَِحَد ذاتِه؟,هَل سَالتَ نَفسِك يَومَا.ٱَنَ كُنْتَ مُستِقيما بَِكُل شَتائِلك انَكَ قَوُي؟,


ٜٜٜ
╰━━━━━━━━━╯
ٜ٠٠٠

تَلمَستُ الذي بَقربيَ كان مَلمَس فراءً ناعمِاً ابَصرتُ جَيداً وتَبين انَه سريرًُ
انَا تحَتَ سريرً؟،سَمعتُ صوت َ لفتحَ بابَ الغرفهَ لَقد دَخل فتیَ الَيها امسكَ بحقيبته وسقطَ منها كَتابَُ لَقد اَقتربَ لحمَل الكَتاب ..
.
.
.
لَقد انتهََی امري
:كَوكـ سْتتّاخرَ اَسرع.
:حسّنا اَتي

الحمَدُ لالله اشَكٓر تَلك المَراةْ فقدَ انَقْذتنيِ

َستقمتُ لَكي اَجد مَخرَجاً،تَوقَفت عَينايَ علیَ النافذةَ ،انَها كَبيرةً وتتّسعُ عَلي،
بَعد خَروجيَ منْ النَافذةَ ذَهبتُ باٌسّرعَ ما لَدي
ٜ٠٠٠

:يوَجيِن انِظُري اَلَيِس تَلكَ غَرفةَ جَونغَكِوك؟،لَكن لَما تَخرج مَنها تَلكَ الفَتاة؟
يوَجيِن:
هَوني لاَ تتّدَخل،ولا نُفَضَل ان نَقعَ بـ مشاكَل حَسنا؟
هايول:
حَسناَ لَيِسَ وكَاننّي سَافعل.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
كَلماَ تَذكرتُ جَدتيِ وكَلامهاَ الَذِيْ تَجَول فَي بَالي،يَجّريَ جّمًيَعٌ آلَتٌوٌتٌر فُيَ جّسِدٍيَ، سُرت فَي الشَوارعُ بَحثاً عَن مَحل والدتيِ عندماَ كانتَ ياَفِعة،رايتُ رجَلا كَبير بالسنُ ذَهبتُ باتجاههَّ
كَاتَياَ: عَذرا سَيدي... هَل يمَكنكَ ان تَناولنِيَ تَلكَ الجَرِيدةُ التيْ بـَ يَدِكَ؟

الرجْل:
بَالطبعُ اَبنتِي..تَفَضِليْ
تَنَحْنَح من ْالكُرسّي الخَاص بَهِ ونَاولنِي الجَريدةَ، بحقُ السماء هَل نحنُ في سَنْة 1977؟ هَذا كثير...اهْ يَاجدتْيَ، مَاذا سـَافعل الانْ؟
ـــــــــــــــــ ـ POV KATEA ـ ــــــــــــــــــ
اَعَدتُ النَظر بِكَلام جَدتِي ـ اَحِمي اَبنَتيِ واَبنَتهاُ واَدليِهاْ عَلی طَريق وُالِدتهاْـ اَظن جَدتِي تَلمحُ لشْيءً مْا، تَلكَ حَلقَة الاَذنْ لازَالتَ فَي اَذِنيْ
كَاتَياَ:
اَيِتُها الحلقة صّلَيَنِيَ لَمًکْآنِ سِيَدٍةّ آنِ مًيَوٌنِ!

آلَحًلَقُةّ:
عٌذِرآ آنِسِتٌيَ لَآيَوٌجّدٍ آنِ مًيَوٌنِ فُقُطِ آنِسِةّ مًيَوٌنِ
کْآتٌيَآ:
آذِآ يَآجّدٍتٌيَ مًآهّذِآ آلَهّرآء؟ آذِآ آنِسِةّ مًيَوٌنِ آلَتٌيَ هّيَ وٌآلَدٍتٌيَ آلَآنِ فُيَ آلَثًآنِوٌيَهّ؟ هّذِآ غُريَبً لَمًآ جّدٍتٌيَ تٌرسِلَنِيَ لَهّذِآ آلَزٍمًنِ؟

نِظُرتٌ لَسِمًآء بًشُروٌدٍ وٌآجّبًتٌ: آذِآ صّلَيَنِيَ لَآنِسِةّ مًيَوٌنِ!
کْآنِ آلَجّوٌ جّمًيَلَ حًدٍدٍتٌ مًکْآنِ وٌآلَدٍتٌيَ عٌبًر آلَحًلَقُةّ وٌذِهّبًتٌ مًشُيَآ لَهّذِآ آلَمًکْآنِ فُآنِآ آتٌذِکْر وٌآلَدٍتٌيَ کْآنِتٌ لَدٍيَهّآ مًحًلَ لَجّرعٌ آلَسِحًر فُقُدٍ کْآنِتٌ تٌسِتٌخِدٍمًهّآ لَشُفُآء آلَمًرضى، وٌذأّلَکْ لَأّنِ أّلََمًسِـتٌـشُـفُـى بًعٌيِّدٍأّ عٌنِ أّلَقُريِّةّ أّلَتٌـيِّ تٌـسِـکْنِ بًهّـأّ وٌأّلَدٍتٌـيِّ، مًررتٌ بًآردٍفُةّ شُوٌآرعٌ مًآلَوٌفُةّ لَيَ فُقُطِ آتٌآحًتٌ بًذِکْرآتٌيَ صّوٌرتٌيَ آلَسِوٌآء وٌآلَبًيَضآء وٌآنِآ آلَعٌبً فُيَ هّذِهّ آلَشُوٌآرعٌ ربًمًآ آتٌخِيَلَ؟ فُآنِآ فُيَ صّغُريَ لَمً آخِرجّ آبًدٍآ مًنِ بًيَتٌيَ لَلَعٌبً!،رغُمً آنِ آضآئتٌـيَ کْآنِتٌ آسِوٌدٍ وٌآبًيَض
آنِأّظُر آلَسِمًآء کْآنِتٌ جّمًيَلةّ جّدٍآ:
وٌکْيَفُ لَشُيَآطِيَنِ آنِ يَعٌيَشُوٌ تٌحًتٌهّآ؟ آرجّوٌ مًنِ آلَذِيَنِ لَمًِ يَتٌحًوٌلَوٌ لَدٍمً آسِوٌدٍ لَذِآ آرجّوٌ آنِ تٌحًآفُضوٌآ عٌلَى هّـذهّ أّلَسِـمًأّء!

:عٌذرأّ أّبًنِتٌـيِّ هّـلَ أّسِـأّعٌدٍکْ بًشُـيِّء؟

بًعٌدٍ شُـروٌدٍيِّ لَخِـمًسِ دٍقُأّئقُ قُطِعٌ شُـروٌدٍيِّ صّـوٌتٌ أّمًرأءةّ کْبًيِّرةّ بًأّلَسِـنِ فُـقُطِ کْأّنِ أّلَشُـعٌر أّلَأّبًيِّضً يِّسِـتٌـحًلَ عٌلَى شُـعٌرهّـأّ أّلَأّسِـوٌدٍ،قُطِعٌتٌ شُـروٌدٍيِّ بً هّـلَ أّريِّدٍ أّلَمًسِـأّعٌدٍةّ،

کْأّتٌـيِّأّ:
أّهّـه، لَأّ سِـيِّدٍتٌـيِّ فُـقُطِ کْنِتٌ شُـأّردٍةّ أّلَذهّـنِ
أّجّـبًتٌـهّـأّ بًحًرجّ فُـقُطِ لَشُـروٌدٍيِّ جّـعٌلَتٌـهّـأّ تٌـلَأّحًضًـنِيِّ،

أّلَسِـيِّدٍةّ:
أّهّـ أّبًنِتٌـيّ تٌـوٌخِـيِّ أّلَحًذر، فُـأّنِتٌـيِّ تٌـشُـبًهّـيِّنِ أّبًنِتٌـيِّ وٌتٌـمًلَکْيِّنِ مًحًلَأّمًحًهّـأّ أّلَجّـمًيِّلَةّ

تٌـلَأّمًسِـتٌ يِّدٍهّـأّ مًعٌ شُـعٌريِّ قُأّئلَةّ: وٌأّيِّضًـأّ لَوٌنِ أّلَشُـعٌر،فُـقُطِ أّلَأّخِـتٌـلَأّفُ أّنِ شُـعٌرکْ أّطِوٌلَ

کْأّتٌـيِّأّ:
شُـکْرأّ سِـيِّدٍتٌـيِّ،أّلَأّنِ عٌلَيِّ أّلَرحًيِّلَ...

أّلَسِـيِّدٍةّ:
لَمًحًلَ أّلَجّـرعٌ؟

أّتٌـتٌ صّـأّعٌقُةّ عٌلَى قُلَبًيِّ کْيِّفُ تٌـعٌلَمً أّنِنِيِّ ذأّهّـبًةّ لَمًحًلَ أّلَجّـرعٌ؟ أّعٌأّدٍ أّلَعٌرقُ يِّسِـيِّلَ عٌلَى جّـبًهّـتٌـيِّ أّردٍتٌ أّنِ أّجّـبًهّـأّ وٌکْيِّفُ تٌـعٌلَمً لَکنِ...

أّلَسِـيِّدٍةّ:
تٌـردٍيِّنِ مًقُأّبًلَةّ مًيِّوٌنِ؟ هّـلَ أّنِتٌ صّـدٍيِّقُتٌـهّـأّ مًن ِأّلَمًدٍرسِـةّ؟
.
.
.

فُـأّأّأّأّأّأّأّأّنِلَيِّ....أّمً سِـوٌريِّ لَأّنِيِّ سِـحًبًتٌـ عٌلَى أّلَروٌأّيِّةّ بًسِ مًأّعٌنِدٍيِّ أّلَهّـأّمً

أّمً سِـوٌريِّ لَأّنِيِّ سِـحًبًتٌـ عٌلَى أّلَروٌأّيِّةّ بًسِ مًأّعٌنِدٍيِّ أّلَهّـأّمً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 27, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

٠ وَقَعِتُ لذَات الشَعرَ الاحمِرُ٠حيث تعيش القصص. اكتشف الآن