ch2:now available

34 8 3
                                    

#madeline
"لا انا من كان سيقتلك يا اجعد " قلتها له حين نزولنا ثم فتحت خالتي آن الباب و كان الطارق ميجان و لكن كانت بحالة غريبة كانت تنهار في البكاء ثم تنهدت و جلست عند الباب مكملة بكائها ..

" ميجاان..ابنتي ماذا حصل لكي اخبريني ؟؟" كانت نبرة خالتي آن قلقة عليها

" ماذا بكي ميجان" قالها هاري بتوتر

"لقد قققتلوه " كانت متلثعمة بالكلام ، و لكن لحظة قتلوا من ؟

" من الذي قتل ماج ؟؟" قلتها لها بينما زفرت و جاوبتني

" انه جاك ، لقد قتلوه اني اكرههم لما فعلوا به ذلك انه لم يفعل شيئ انا السبب لو لم اكن حزينة منه لما جلبني الي الحديقة القريبة من قصرهم انا التي حزنت علي شيئ تافه لقد كان يقول اهربي و انا كنت متصنمة بمكاني و لكن بدأ بالجري خلفي فرقضت مسرعة الي هنا " قالت بينما كانت دموعي اخذت مجراها بالنزول فلقد كان هو و ماج يحبان بعضهما واعرف انها لن تنسي طوال حياتها ..

استئذت بالرحيل فحقا لا استطيع التحمل اكثر ، وصلت الي منزلي فتحت لي امي وبدأت بالصعود الي غرفتي متجاهلة نداء امي و قفزت علي السرير متنهدة و غطست بالنوم .
-----------------------------------

استيقظت في الصباح فعلت روتيني اليومي و جلست علي الفراش ليبدأ بحر افكاري بالتوسع ..
ان ما حدث بالبارحة كان عكس شخصيتي تماما ، فدائما الناس يلقبونني بخفيفة الظل ، و اعرف اني كنت باردة للغاية بالبارحة و لكن اعتدت علي الامر فكل مدة تأتي ميجان باكية لموت احدهم ، الا تمل ؟
              ''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''
نزلت الا الاسفل لاجد امي و اقبل وجنتها ، و اجد ابي ايضا و اقبل وجنته ..
" امي انا جائعة ، متي ستنتهي ؟" سالتها بلهفة فانا جائعة

"لتوي انتهيت ، و لكن لن اتي لكي بالطعام " و جاءت الي و قرصت وجنتاي و هي تقول :

"الم اقل لكي الف مرة بل مليون ان لا تقولي لي امي انا لست عجوز و انتي بطولي " قالتها بغضب لاقهقه بخفة
 
"حسنا،جميلتي"قلت لها و ابتسمت بدورها

جهزت امي الطعام و اكلنا ثم اصطحبنا ابي الي قصر الحاكم ، و ثم خرج الفارس الحاكم المغوار ..اعلم ابالغ ، خرج و بدأ بألقاء بعض الكلمات علينا ليبعث الروح الوطنية و قام بذلك بالفعل لكن انا لا ، لما لا يوجه الكلام لنغسه بدلا من انه جيد بالثرثرة فقط ..

" اهلا بخفيفة الظل " سمعت الصوت المرح من خلفي ..اجل انه نايل صديقي المقرب ،

" كيف حالك يا لعين ، اشتقت لك " قلته له و عانقته

" انا بخير ، ما رأيك بالتمشي سويا " قالها بابتسامة لطيفة

" حسنا " قلت ثم ذهبت لامي و قلت لها اني سوف اذهب انا و نايل و اومأت لي ، بدأنا بالتمشي و لكن و نحن نمشي ...

---------------------------

Teaser part ..

Your opinion ?

رأيكم ؟

نايل و مادلين ؟

مادلين و امها ؟

vote and comment ♥

   

,"TRIPLE AGGRESSION ",حيث تعيش القصص. اكتشف الآن