لوحة بإسمِ الحُب

البَارتُ الرابِع | سَأرى زِينْ

لقد كُتب ;

"اهلاً انسة قوميز ، اردتُ ان اقولَ انّ رسمكِ جميل انهُ حقاً طِبقَ الاصل ، واريد ان اقابلَكِ وذلِك لشرفٌ لي، فيسرني حقاً ان اقابل اشخاصاً من معجبيني ؟ ، اذا كنتي معجبتاً بالطبع ، لكن ذلك لا يُهم على ايةِ حال، هل تقبلينَ ان ادعوكِ للعشَاء أَنسة قوميز ؟ ارجو من كلِّ قلبي ان تقبَلي طلبي المُتواضِع ! ."

قرأتُ ماذا كتب وقرأتهُ من جديد من الممكن ان يكون بي خطب دخلتُ حسابهُ وتأكدتُ انه زين حقاً نظرتُ للفراغ للحظة لاصدق مايحدُث ، بدأتُ استعيب الامر وقفتُ بسرعة من الاريكة صرختُ صرخةً واحدة وصمت للحظة وذهبت لمارلين وقلت انظروا واعطيتُها هاتفي .

مارلين

"هل انتي جادة اوه يالهي هذا شي غريبٌ ورائع"

تمتمت مارلي وهي تحدِّق بهاتفي

للحظة فكرتُ ان اكونَ متفاخرة وهكذا

"هه لقد دعاني زين للذهاب للعشاء معة انا لستُ مثلكم (: "

مارلين

"اصمتي انتي فقط .. محظوظة لاغير"

"كلهُ من رسمي الجميل"

مارلين

"هلا تكفين عن الكلام بهذهِ الطريقة "

"اجل مارلي .. انا فقط كنتُ اُجرب ان اتفاخرَ"

مارلين

"حمقاء"

"لقدد اتتووااا"

صرختُ عندما سمعتُ صوت الجرس وذهبتُ لافتحَ الباب

عانقتُ سوزي وجيس وبيكي .

"اذاً تفضلن"

مارلين

"تتصرفين كأنهو منزلك ؟"

"مارلي اصمتي"

مارلين

"نعم سأصمت للفتاة اللتي داعاها زين مالك الشهير للغداء "

تمتمت مارلين .

"نعم انا ايضاً لا اصدق"

سوزي

"هي انتن انا لافهم شيئاً منكن"

بيكي

"وايضاً دعاكي زين الوسيم المثير الرائع للعشاء ؟"

"نععمم ."

ابتسمتُ لأن زين الوسيم المثير الرائع مثل ماتقول بيكي دعاني للعشاء

بيكي

"خرقاء ومحظوظة ): "

سوزي

"اريدُ ان ارى ماكتب"

"بكلِّ سرور"

ذهبتُ لاحضر هاتفي واريها ماكتب وجدته على الطاولة امسكته واعطيته سوزي