LUST

I need a little much time

أحبك وكأنني لم أشعر يوما بالألم منك.

.
.

Comment and vote please <3

ب

حكم صار مده طويله ممحدثين، أتمنى لليعاجبه يقرأ يراجع الأحداث في أخر بارتات 🖤🦇

____

بعد أن زار النوم مقلتيه، وأخر ما تذكرهُ عقله قبل غفوته كان ذالك الملاك بين ذراعيه، أبتسم بخفه تحت الأغطيه مستشعراً بعض الراحه التي تركت روحه قبل جسده منذو مده طويله،

هو لم يمت، هو لايزال حي، مستلقي على سرير سيوكجين الدافئ، تسأل أين ذهب ذالك الطيف ولكن سرعان ما تذكر المدرسه، لابد أنه ذهب للمدرسه،

دقائق مرت وشعر أن النوم يسرقه مجدداً فقد أجهد نفسه بشكل جدي هذه المره،

مر بعض الوقت حتى أنفتح باب غرفة جين، لم يستشعر ذلك نامجون، كان ألنوم كفيلاً بقطعه عن العالم الواقعي،

ولكن تلك اليدين التي تحسست كتفه ايقظته، لم يتحرك كان لا يزال نعس ولكنه أبتسم تحت الأغطيه التي لم تظهر من جسده شيء،

تلك اليدين هبطت حتى لامست أسفل ظهرهه ثم أفخاذه بطريقه غريبه ، لينعقد حاجبيه بأستغراب، منذو متى جين جريء هكذا؟؟؟

أبعد الغطاء بتعجب ليقع ناظريه على زوج والدة جين، تسمر كليهما وهما يحدقان ببعضهما بغرابه حتى بدأ التفاجئ والغضب يظهر على ملامح نامجون،

" أنت.. لا تخبرني أنك ما زلت..!!"
تلگا نامجون في نهاية كلامه وهو يستوعب ببطء الأمر، تحاشا سيوون نظرات نامجون الغاضبه،

نهض نامجون من دون الشعور بذاته وأمسك بعنق سيوون ليدفعه على الأرض خانقاً له،

" أيها اللقيط العين كيف لا زلت تتجرئ الأقتراب من جين، ألم أحذرك أن أحول رأسك لمداس أقدام؟؟؟؟؟ سأقتلك، ستموت على يدي!!!"
نامجون بعينين محمره لا ترى أمامها ألا تخيلات لسيوون القذر يتحرش بجين كل ليله بعد عودته لمنزل والدته،

زاد في ضغطه على عنق سيوون تحته الذي كان يحاول بيأس أيقاف يدي نامجون الذي تملكه الغضب بشكل كامل،

شعر نامجون بيدين تحت ذراعيه تعانقه و تشده مبتعداً عن الرجل أسفله، لم يكن يسمع أي شيء غير صرير عقله، ولكن كفي جين الذان حاوطا وجنتيه أعاداه للواقع، توسعت عينيه ليحتضن جين بقوه وهو يتمتم كم هو أسف،