هند : اففف لن اراهنها تلك اللعينة مجداداً، لكن علي جمع الحقائق اولاً
دخلت هند من بوابة المعسكر العملاقة ذهبت لتسأل رجل من مظهره يبدوا ذو رتبة عالية
هند: اا سيدي ... كنت اود ان اخبرك انني الجندي الجديد هنا
الرجل : ااهه انت هو الجندي علي سيف * اسم مستعار لها* صحيح؟؟
هند: اجل انه انا
الرجل : فلتتبعني .....انا القائد سالم
هند : شرف لي التعرف الليك *في نفسها : اكره هذا المكان الذي يحيط بالصحراء اللعين .....لكن هذا القائد حقاً وسيم و ذو بنية رائعة ....هند هند اين ذهب عقلكِ ' وبدأت بهز رأسها يمين و شمال '*
القائد سالم : هل بك شئ ياعسكري
هند بأبتسامة فاتنة:اهه لا لا اعتذر منك قائد سالم
القائد سالم *في نفسة: هل هو حقاً رجل....يبدوا جميل حقاً .....افق انت الان في حرب مع الساحرة الشمطاء
القائد سالم : ادخل هنا ... مهلاً نصيحة مني يا شاب كن لبق في التحدث و كن حازم و واثق من نفسك فأنت تدخل على اللواء عبدالعزيز محمد هل تفهم ...الى اللقاء ^ في همس ^ اذا كنت حي....^وذهب
هند:لقد سمعتك ....^بلعت ريقها^ امممم حسناً ، لندخل
دخلت هند من دون ان تطرق الباب ، لم تجد احد في المكتب الكبير و الفخم تجولت هند في المكتب الراقي هذا حتىو جدت اناء من الفخار الجميل ملئ بالحلوى والشوكولاتة و كل ماتطيب بة النفس،لم تستطع هند منع نفسها ابدا من اكل واحد .....او بالاحرى الاناء كامل واستلقت على الكنبة لتغفوا فهي من عاداتها ان تأكل ثم تنام في سبات عميق
-في مكان آخر -
اللواء عبد العزيز: هل هذه كل المعلومات عنه ؟؟
رجل : نعم سيدي ،لقد جمعناها بمساعدة المخابرات الروسية سيدي
اللواء عبدالعزيز: كم مرة يجب علي اخبارك ان تتحدث بالشفرات
الرجل : اعذرني سيدي زلة لسان
اللواء عبد العزيز : اتمنى عدم تكرارها ، الان انا ذاهب
الرجل : نورت المكان سيدي
في خروج اللواء عبدالعزيز من المكان تذكر ان علية مقابلة خطيبتة مها العزيزة والجميلة جداً ، فذهب الى مكتبة لينجز بعض الاوراق ثم يذهب للموعد لاكنة فوجئ عندما رأى جندي قد اكل الحلوى خاصتة و نام على اريكتة المفضلة المصنوعة من جل التمساح ،تطاير الشرر من عينية و بدأت العروق تظهر على جبينة و رقبتة اقترب من هذا الجندي الوقح كي يوقضة و يلزمة حدة لكنة عندما رأى ملاكاً نائماً تعجب حقاً و لم يعرف ماذا ينطق ، لاحظ وجود ملفات بيدية اللتي كانت يظمها الى صدرة امسك الملفات وقراء هويتة كاملة ، تذكر انة الجندي الجديد ، رتب هندامة وقال بصوت تقشعر لة الابدان
عبد العزيز: احم احم .... انت يافتى انهض
هند : يا فتاح ياعليم يارزاق ياكريم ....منذ الصباح وانا امسك نفسي عن ضربكِ يا كلبة * ورمت علية الوساد التي كانت تحت رأسها
عبد العزيز بغضب شدييد: ان لم تنهض الان اعتبر نفسك ميت
هند للتو تستوعب : ااه سيدي ، كنت اظنك صديقتي انا آسفة
عبد العزيز: آسفة ؟؟؟
هند :زلة لسان هه اهمم
عبد العزيز : مااسمك؟؟
لاحظت وجود ملفها وهويتها على مكتبة فعلمت انه قراء اسمها فقالت هند: انت بالاساس تعلم ماهو اسمي يا حضرت اللواء
عبد العزيز بتعجب : لم ارى شخصاً وقح اكثر منك يا عسكري علي
هند : لسد وقح يا حضرت اللواء عبد العزيز
عبد العزيز : لدي عمل الان انت في الكتيبة E33
هند : واين يوجد هذا الشئ؟؟
وقف عبد العزيز وتوجة نحوها، امسكها من خصرها و قربها نحوة وقال وهو هامس لها في اذنها :اياك وان تتحدث معي هكذا ياصغير وراقب لسانك جيداً *ثم عضض اذنة فتأوهت جميلة بصوت خافت *
تركها عبد العزيز في مكتبة و ذهب الى موعدة
هند : وقح منحرف كلب منحوس قبيح *************
# في سيارة عبد العزيز #
عبد العزيز : مابالي ؟؟ لماذا فعلت هذا ؟؟ لكي يتأدب فقط عندما احدثة و يتوب ..هوحقاً وقح وقليل ادب ليس محترم
اخرق
#في المعسكر#
عندما ذهبت هند لرؤية مكانزمبيتها وسكنها تفاجئت عندما رأت ان غرفة السكن يسكنهم 4 من العساكر وهي الرابعة بينهم
هند: ماااذاااا
🍃🍃🍃🍃🍃🍃
ستوب لوف يو
أنت تقرأ
انا جندي
Romanceفترة صغيرة فقط ، نعم يجب ان اكون جندي لمدة سنة كل هذا بسبب المراهنة اللعينة و ولكنها ليست السبب الرئيسي انا هنا للأنتقام وحسب تذكري ذلك يا انا ، اففف اكرة هذا اللواء لماذا يحب اغاظتي وازعاجي لكن لن اكون هند الا اذا انتقمت --- مابال هذا الجندي الكسو...