حراس!

403 19 18
                                    

Younji pov

اهلا يا رفاق انا يونجي اخت يونغي التوأم و بالفعل حتى لو لم اقلها فان الجميع سيلاحظ و عمري ٢٥ ،اعمل كمدربة لفنون القتال وبالطبع لست كاخي انه مجرد جسد هزيل فهو مفكر و انا رياضية ~تتنهد~ لكن اظن أنني بالنسبة لهذه المدينة ذكية ف ~احم~ اعتقد بانها مصابة بوباء للغباء خصوصا في هذه العشرة سنوات الأخيرة .
لا تهتموا لهذا ، عموما هذا غير مهم بالنسبة لي، فاهم شئ في حياتي هو يونغي لا أصدق كم هو لطيف و انا لا أبالغ ، اتمنى الزواج به لكن للاسف هذا محرم ؛ كلما نظرت في المراة أتذكره اعتقد أنني نرجسية لانني أحب وجهي .
لا أصدق مرة أخرى أخذني خيالي بعيدا .
حسنا انا الان امام الشركة التي يعمل فيها اخي اتمنى ان أجده
Writer POV
امام ناطحة السحاب العملاقة تقف تلك الفتاة المتوسطة الطول ذات الملامح المصدومة امام رجل عملاق يرتدي بذلة سوداء يبدو أنه أحد حراس المبني .
الحارس : ساكرر كلامي مجددا انستي ، ممنوع عليك الدخول للشركة لانكي اخر مرة سببتي فوضى عارمة فيها .
يونجي بصراخ: ماذا و ما هذا الشئ الكبير الذي فعلته لتمنعوني هل جرحت أم ازعجت أحدا هنا ، إذا فعلتها بعدها عاقبني ؟!
اصبح الحارس شبه غاضب من تصرفاتها : هذا ليس عملي انستي ، من فضلكي هلمي بالخروج قبل أن استعمل القوة .
يونجي تضع ما في يديها من هاتف و حقيبة و غيرها و ترفع أكمامها قليلا: بالطبع هيا نبدا ، لطالما أردت هذا .
لم ينطق الحارس بكلمة و بقي ينظر اليها ينتظر أن تبدأ و بالفعل ، بمجرد أن رمشت عينه ، فجأة وجد رجلها امام وجهه و كل ما سمعه منها هو " الركلة الصاروخية الملتهبة " فطار بركلة واحدة الى ان التصق بالحائط . ما أن استدارت حتى وجدت حراس اخرين يتقدمون اليها هناك من وقف أمامها و هناك من خلفها و جوانبها لقد إحاطوها من كل الجهات ، في لم تلك اللحظة لم يسمعوا منها سوى " لقد بدات المتعة! "
Sun POV
بقيت أتمشى مع لاي في الشركة حتى سمعنا صراخ قرب باب الشركة و اصبحنا نرى رجالا متنوعين يطيرون في السماء و فجأة احدهم سقط على لاي ...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 16, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Strange Worlds and strange scientistsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن