البارت الأول

68 4 0
                                    

في سيول مع11:30 ليلا سيرات الأسعاف و الشرطة تعم المكان حادث مرور في الطريق العام
ألئك الذي مقر لهم أن يلتقو بالصدفة يلتقون حقا الشخص الذي من المقترض ان أقابله موجود هنا
الأطباء:هذه الحالةطارئة لتحضر الرنين المغناطيسي في الحال
الممرضة: حسنا لقد فهمت
الاطبائ و الصراخ المرضى  يعمون المكان كل واحد بجري هنا وهناك ليحضر أخهزة اللزمة  ليدخل رجل أعمال مع مساعديه
احد رجاله اين الطبيب ، هل انت الطبيب، هل انت الطبيب.....
الموت ليس بأمر المفاجئ فب هذا المكان عاى اية حال من المفترض ان يكون الموت امر مفاجئا يقطر النضر عن المكان الموت لا يفاجئ
أين الطبيب؟يمسك احد من رأسه هل أنت الطبيب تكلم في الحال هل يمكنك المساعد تكلم في الحال رفع يده لكي يضربه على وجهه واذ بي شخص من الخلف يمسك يده مهذا؟ هل أنت طبيبة؟!
الا يمكنت ملاحضة هذه الأمر !أنا طبيب
ليرفع يده ليصفعه لكنه كان مخطأ لتدفعه بقوة ليسقط أرضا
من تضنين نفسكي فاعل
هذا هو المكان الذي يعالج فيه المرضى أرجو منكم الذهاب ان لم تكونو من المرضى
من أنت لتأمري الرئيس!؟
أنا من سيعالجه هذا المريض فمن واجب علاجه
الرئس : لن أسمح لفتاة تعالجني أحضرو لي طبيبا شاب
هل يبدو لك اني كافتاة بنسبة للك؟ انا اضن ان لا يوجد فرق بينن؟!......أرجوكمنكم أنت وانت......وانت...وانت أن تخرجو لكي اعالج المريض
المكان الرئيس  أعتقد انها لاتفهم قصدي.......اخرجوه وجلبو لي شاب ولا فتاة
انحنو الرجال: حاضر سيدي
ليتقدم مساعده ااخاص ليخرجه وضع يده على كاتفه     فامسكتها وسحبتهو ليسقك هو الأخر أرضا فتقدم رجغل لضربها واحد تلو الأخر فيسقط ثم ينهض بدئة المعركة بين الطبيبة و خمس رجال
انتهت بهزمتها
لا تقلقو سأعاجكم كلكم ثم نحنت
فجأة اغمي على الرئيس فأسرع مساعدوه ليمسكوه
هل تردونه ان يموت
اذ......اذ حدت شيأ ليسيدي فستكونين انت المذنبهل فهمتي
                                 لنبدأ
هذهي قصتي(في غرفة الحاجة منذ ثلاث عشرة سنة)
لتخرجي تلك الأشياء لقد سمعتني
كانت واضعة السعاة في أذنيه تسمع مسيق روك في أقوى صوت لكنها كانت تسمعها 
الم تسمعي....لتاتي وتضربها  لتستيقض
لاتحدق بي هاكذ وهذهي اخر هدية لي اليك انتي مفصول من افضل صف
حملت سمعاتها وخرجت
لا تعودي
احذري على نفسك في خارج هناك من يمكنه قتلك
كم انت شريرة وكلامك ايضا
لتخرج وتجد ابا ه ينتضر حدقت بهي ثم ذهبت
انضري........لتدخلي
لا سنذهب
الى اين للبيت وهي تمشي
الن تتوقفي
    الى متى سأبقى اعتني بكي
الناس تضن انك تعتني بي وانت كل يوم تاتي لكي تضهر انك ابا
ثم صعدت السيارة
وهي في الطريق كانة تنضر من نافذة سيارت فاغلقها أب وها ففتحتها نافذة  فاغلقها أب وها  مرت اخرى ففتحته
ملذي  ستفعلينه الأن
ساضيع حياتي
أنا أقوم بتحدث معك بلطف لاكن
لتضعى السمعات وتضعها على اخرى صوت صف السيارت على جانب لينزع لها السمعات
لاتنضري لي بغضب لاتنضري لي بهذا الشكل ثم بدأ بضربها على وجهها
هل تعلمين بمدى الأوقات العصيبة التى تسسببيها لي؟!!أيتها الحمقاء
فقط اقتلني......كما قتلتى امي
لما لا تبكي حتى
لقد مت من الداخل
أكمل السيرى حتى وصل الى بيت امهي البعيد على المدينة
لما أتين الى هنا
نزل ولم يهتم نزلت هي أيضا ليقي لها حقيبة ملابسها وأغراضها
انتى لم تعودي ابنتي
تلك المراة هي من قالت لك بان تفعل هذا ها
سعد السيارت ثم رمى لها كيس نقود
انت لايمكنكا فعل هذا لقد علمت انك سيأتى يوما وتفعلها
لكنه تجاهلها وذهب بقية تبكي وتصرخ حتى سمعتها جدتها فخرجة الى الخارج لتراه
اين هو لما لم يبقى للعشاء
لقد.....لقد تركني وذهب من بعد الان لن اصبح ابنته وهو ليس ابي
حسننا لندخل الى الداخل
حملت حقائبها ودخلت فوجدة الجدة كيس نقود أخذته
هل هذا متركة😤:'(
كانا يتنولان عشاء
هل ستذهبي غدا الى المدرسة
لا
لكنك طالب كيف لك ان تترك المدرسة
هل يمكنني ان أخذ المزيد
لا .....خذي كما تشئين فمن هنا فصاعدا هذا المنزل منزلك
ثم ذهبت ووضعت لها
انه لذيذ مثلما تعده امى
هيا ياصغيرة اذهب لنوم
تصبحين على خير

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 03, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لقد غيرت حياتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن