البارت الثالت و الثلاثين

2.4K 162 77
                                    

فوت + كومنت = سعادتي

ملاحضه: غلطت ب ذاك البارت كتبت عمره 39 هوه عمره 49 أسفه

علقوا بين الأسطر

استمتعوا

أتعلمون كيف تعرفت عليه كنت في يوم

(( عوده لمده 4 سنين ))

كنت في يوم امشي وحدي بعد مشاجرة بيني و بين زوجه ابي شيرا سمعت صوت صراخ الناس ب أبتعد نريد المرور أيها الغبي رفعت نضري رأيت رجل عجوز قد صقطت اشيائه على الأرض ذهبت له بسرعه حملت معه الأشياء التي كانت على الأرض حملت الأشياء و ساعدته على النهوض ابتسم ب وجهي و انا كذالك بادلته الأبتسامه أوصلته إلى مكان جلوس بدأت أتكلم معه ب عم أو سيدي لكن بعد مرور سنتين بدأت امزح معه قليلا ك مناداته ب عجوز و بعد سنه ذهبت له و انا ابكي بحرقه بسبب شيرا و ابنها اللعينين الذين يخبروا ابي بأني أفعل هذا و ذاك كلما أخبر ابي اني لست الفاعله يصرخ علي على اني كاذبة بكيت بصوت عالي داخل صدره انا اعتبره ابي وليس ذالك المتوحش سألني لما ابكي لم أتحمل و أخبرته ب التأكيد انا سأخبره لاني معه ل ثلاث سنين وكل سنه اقترب له أكثر و عندما أخبرته بدأ يتكلم معي بهدوء و حنان بينما انا استمع له و لنصائحه التي يقدمها لي كما لو أنه جد حكيم هو الذي قال لي بأن اتجاهلهم و أتصرف معهم ببرود أكثر من قبل أجل انا كنت أتصرف معهم ببرود لكن كان كلما تكلموا عني بسوء أردنا لهم لكن بعد أن قال لي تجاهليهم بدأت اتحسن لم احصل على صراخ من أبي كثيرا لكن ما زال يخلق أعذار كي يصرخ علي بسبب شيرا تلك و هوه ايضا ساعدني على بناء البيت لكن ليس ب الأموال بل ب التصاميم و الكلام فكنت في اليوم الذي اقترحت به الفكره أن نهر ب من المنزل ذهبت له و جلست معه في محله و بدأت ب التكلم بأني أحتاج على مكان ابني به بيتنا لذا قال لي أن هناك قطعه جنب منزلهم و صاحبها لا يريدها و سعرها ليس ب غالي و ها أنا قريبه له جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا انا أحبه هوه أفضل شخص رأيته في حياتي

(( عوده للحاضر ))

عدت للمنزل بسرعه غيرت ثيابي و أخذت معي ثياب ل روزي و مومو أما شيو و شيتو لديهم ثياب ذهبت ل مومو

ليسا: مومو خذي هذه الثياب ارتديها ثم تعالي ل غرفه الأفلام

أغلقت الباب دون سماع ردها ذهبت ل روزي و فعلت نفس الشيء و ثم ذهبت ل شيو و شيتو هم في نفس الغرفه فتحت الباب أردت الكلام لكن

شيو: اوه انتي لطيفه

ليسا: ماذا

شيتو: ثيابك

ليسا: اه أجل تعالوا ل غرفه الفلام و سأخبركم اوه ايضا ارتدوا ثياب نوم

ركضت ل المطبخ أخذت الكيكة معي و صلت بسرعه ل غرفه الفلام كان المطبخ مقلوب رأسا على عقب لكن لم اهتم دخلت ل الغرفه وقفت أمام الباب كنت أحمل الكعكة ب يدي و ابتسم دخلوا معا ليبتسموا بأتساع لكن فرحوا كثيرا هذا واضح عليهم

Liskook  😌  Six Friendsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن