إليه!
هو يعرف السببإلى تلك الأرواح التى كانت لى دواء فصارت هى بالأصل دائى
************************************
1_ماذا هناك؟
=هناك أحلام عبثية ووهم ممزوج بعينيك العسلية2_تظلم السماء وتضئ بالنجوم، أصلى فأدعوا الله بأن ينتزعك مني، أستيقظ فأجدنى أنغمست أكثر، أصلى فأدعوا الله بأن ينتزعك مني، أستيقظ فأجدنى أنغمست أكثر، أصلى فأدعوا الله بأن ينتزعك مني، أستيقظ فأجدنى أنغمست أكثر وهكذا حتى تمل المجرة مني وتحفظ الملائكة اسمك وأقرر أن أصلى فأدعوا الله بك!
3_مازلت أسير فى الطريق الذى تلوح لى فى نهايته رغم أننى أعلم أنك وهم وأننى سأسير على الشوك حتى أصل إلى نهاية دربك وأمد يدى إليك فأجدنى أتشبث بالفراغ!
4_لو أن العالم تحول لتقبلك لكل شئ من حولك لكان أفضل مما هو عليه بكثير يا عزيزي
5_كنت ومازلت وستبقى "عزيزي النرجسى" ...
6_ليتنى أستطيع أن أضمك بين بيدي ثم لينتهى العالم بعدها
لا بأس!
لقد لامستك!7_أحلام سعيدة الى أبعد الحدود
=لا أسعد من أحلام تتزين بك8_أنا على الحافة!
إما أن أسقط وحدى فأرتطم بالأرض
أو تلتقطنى كفوف يديك فنحلق معا!9_آمنت أننى صدقا معتوهة!
حمقاء بكل ما تحمله الكلمة من حب!
فى كل مرة أراك فيها وأشعر برغبة ملحة فى أن أركض لأضمك إلي دون الاكتراث بعاقبة الأمر حتى!10_أتعلم؟
أنا أريدك، وأنا التى عاشت طيلة حياتها لا تتمنى شيئا فى هذا العالم! صرت الآن أريدك بكل طاقتى
أريد أن أتوه معك ولا نجد طريقنا لنهاية العمر
نظل نسير هكذا دون ملل! ولا نصل أبدا!
أبدا...11_كيف لهذه النبرة أن توقعنى فى حب اسمى إلى هذا الحد!
كل لك أن تنطق "أسما" بهذا القدر من الجمال يا عزيزى!12_ماذا سينقص فى هذا العالم لو تشابكت أيادينا؟
13_ما ضير العالم لو تقع بين ذراعي؟
14_لو تعلم كم أملك العالم بهذه النظرة منك يا عزيزى!؟
15_كيف حال العسلى الذي فى عينيك؟
16_أتمنى أن أقضي بقية عمرى بجوارك
وحتى فى العالم الآخر أتمناك أيضا!17_ بضع ساعات سيمروا كأنما دهر طويل
=سيمروا وهنا فى حلم مطرز بك...(100 reasons for why l'm forced to fall in love with him)
(1)
آتيه كطفلة خائفة من الظلام، مرتعشة من الكسوف، باكية العالم اللعين،...ليمسك بمشعة بنفسجية فيوهج النور فى قلبي، يبدل ارتجافى لأمان، وابتسم وتعلوا ضحكات من أعماق روحي!
أنت تقرأ
شموس عينيه
Romanceبلا مبرر أكتب نصا أبكيك فيه! رغم أننى أعلم أنك تحب الحروف وأن السطور تخلدك داخلى كوشم أبدي! اليوم قد صار عمرى عشرون شتاءا و خمسة عشر وجعا وأنت مازلت تقف منى على بعد خطوات بلا حصر وتركض على جفونى وتمكث فى ثنايا روحي. لا تظن أبدا أن هذا النص لك! إنه...