بلا مبرر أكتب نصا أبكيك فيه! رغم أننى أعلم أنك تحب الحروف وأن السطور تخلدك داخلى كوشم أبدي! اليوم قد صار عمرى عشرون شتاءا و خمسة عشر وجعا وأنت مازلت تقف منى على بعد خطوات بلا حصر وتركض على جفونى وتمكث فى ثنايا روحي. لا تظن أبدا أن هذا النص لك! إنه لأجل عينيك وفقط.