طفلة إلى الابد

46 0 0
                                    

اولاً..
انا الحائرة التي الى الان لا تعلم كيف تصيغ مشاعرها، حتى انني تخليت عن دفتر مذكراتي لانني لا اعرف ماذا اكتب بداخله.
ثانياً..
انا بارعة بتصوير الأحداث بالكتابة، بفهم مشاعر الناس، بمساعدتهم على فهم أنفسهم، لكن عندما يتعلق الامر بمشاعري اصبح كالطفلة التي لا تعرف بعد كيف تعبّر عن رغباتها.
ثالثاً، أو أخيراً:
لا تحكموا على الكتاب، على المواقف، على المحادثات، على اي شيء..
اقرأوا واسمعوا الى النهاية.

اسمعني إلى النهايةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن