الجراح باعوض

44 0 0
                                    

حفيت اقدامي بعهد لم القي جدتي وحيدة على الممر ، جهرت ساعه طويلاً ، وانا اتماشى كانت أعجوبة ان ترى المشرى التي وضعت بين الحالات لكن صعوبتها مريرة ، بعدها أتت الأجنحة سقطت الذي يمر الجناح عصابتها لم تحذر وضحى في فخ أجنحة طيور

يا ترى كيف وضعت بكائها التي تبكي نهاراً وليالاً تعجزت سقوطها اعلى في جبل

في ممر الشوارع كانت نهار وسيلة وشروق شمس غريبة والمطر يتلألأ نورها القمر

بحثت وضحى عن جدتها في بياض ثلج

شعرها يتفلفل هواء مريحة

عجزت وعجزت مشيتةً في القوة

الجسر انقطع صلابها بين اجنحة طيور

ليتها كانت أعجوبة ،

وضحى ؛ يا ترى كيف وضعت سبيلي في جناحي

سألت نفسها بتكراراً بعدها مشت قهوف الياقوعه ، اتى عبدالصمد في اليونان القطار القطافي يحمل الخشب في ظهره ،
سأل ؛ لماذا اتيت هنا بعض وقت ليتني رجعت

عبدالصمد يسأل عن فتاه وضحى ولم يفكر في وضع شيئاً الشارع امام السفينة و وضع الخشب خريجي على ممر الطريق ، مشى بعد وقت ممر ، ؛ مرحباً على ماذا تمرين بين ضلع الممر ؟

يضحك لكن صعوبة لا تمر بعض وقت القليل

: ماء ، أين الماء

صمت عبدالصمد ومر بعض وقتاً طويل ،
وضحى تفكر القليل من الماء المنهر

؛ يا ترى ماذا تفعلين !؟

سأل من جديد
وكانت صعوبتها لم تنطق وتاتأ في نطقها الوسيلة ..

وضحى
مريت بعد ساعه طويلاً ارى نهار الشلال كثيبه شربتها منها يدي اثنتان ، ألقيت تحية عبدالصمد يوناني في القاعة الكبيرة

الجميع يضحكون ويلعبون واطفال تركض بين سماء والأرض

: مرحباً ، عن ماذا أنتِ ، أنتِ يتيمة

: ماذا ؟

سألت وانا أزحت الخبز على الماء الشلال ، لكن صعوبتي لم أتكلم مع يوناني ، عمري سادسة صغيرة بعمري ، بعدها أخذ يدي وهو يزح الخبز بيدي اثنتان على مكانها ، لا اريد ان يتمسك جناحي ساقطة

: على ماذا تتكلمين ، رأيتي الحروب الياضقه

؛ ع عن مم ماذا تقول ؟

: عيناكِ ما بالها اريني امسحها

يتبع

وضحى ولياليWhere stories live. Discover now