سارة : ده رامى
كريم : اخوكى
رامى : لا صاحب اخوها
كريم : اهلاً وسهلاً ، طيب بما انك صاحب اخوها ممكن تدينى رقمه او توصلنى بيه
رامى : ليه
كريم : عشان عايز اخطبها وهى فكرانى بشتغلها
رامى : وهو فى واحد بيخطب واحدة فى الشارع كده
سارة : خلاص يا كريم عن اذنك (ومشيت)
رامى : استنى يا سارة (وراح وراها)
سارة : فى ايه يا رامى ايه اللى جابك هنا اصلاً
رامى : انا جاى اقولك انى عايز اخطبك
سارة : والمفروض انك تجى تكلمنى ولا تروح تكلم مُعتز
رامى : انا كلمت مُعتز اكتر من مرة ومن سنة وانا بكلمه وانتِ بترفضى
سارة : على فكرة يا رامى مش جدعنه انك تعمل كده وانا هخلينى جدعة ومش هقول لـ مُعتز
رامى : يعنى انتِ مش عيزانى
سارة : افهم بس يا رامى ، انت بقالك كتير اوى بتجى البيت عندنا انا ببصلك على انك زى مُعتز اخويا متجيش انت بعد السنين دى كلها تستنى منى اغير نظرتى ليك او احساسى تجاهك
رامى : والله يا سارة انتِ مكنتيش بالنسبة ليا اكتر من اخت ولما قولت لـ مُعتز يكلمك كان عشان المفروض اخطب وهو قالى انك مش عايزة قبل سنة رابعة
سارة : انا محترمة كل كلامك ده ومقدراه بس صعب اوى
رامى : صعب ازاى انا بقالى سنة مستنى
سارة : من غير زعل انا مقولتلكش تستنى
رامى : عندك حق انا اللى غلطان (ومشى)
سارة لنفسها >> حبكت يعنى يجى دلوقتى يا عالم بقى هشوف كريم تانى ولا لا
*_____________________________________________**___________________________*
فى بيت مُعتز .......
(. سارة رجعت من الجامعة وقعدت على سريرها ومغيرتش هدومها وفضلت تفكر فى كريم ، سارة كانت بتحاول تفتكر كل حاجة ، شكله كلامه لبسه ضحكته نظرته .)
سارة لنفسها >> هو ده بقى اللى بيقولوا عليه الحب من اول نظرة ، ايه ده يعنى انا بحب !! لا اكيد مجرد اعجاب اكيد مش حب ، لا يا سارة حب لانك اُعجبتى بـ هيثم قبل كده ومكنش نفس الشعور ، هيثم ايه بس مفيش وجه مُقارنة ده كريم ده حكاية يارب اشوفه تانى
هنا جه مُعتز ............
مُعتز : بنوتى الجميلة سرحانة فى ايه
سارة : لا لا مش سرحانة
مُعتز : عامله ايه
سارة : الحمد لله وانت
أنت تقرأ
عذراء فى ليلة الدخلة
Bí ẩn / Giật gânقصة شبابيه باللهجة العاميه المصرية تدور عن احداثها عن فتاتين عذروات رغم زواجهما ، سنتعرف فى هذه القصة عن الاسباب التى ادت الى ذلك ..