النهاية

4.9K 471 128
                                    














مقتطف بسيط من السابق للتذكير ~

سافانا ضربته على صدره بخفه : ومالذي يضمن لك انها لا زالت تحبه مافعله بها شي ليس سهلا ولا يغفر بالنسبة لي ولو كنت انت فاعل هذا الشي صدقني ساقتلك بين يدي

لوسيفر بخوف : لما انتي غاضبه لم افعل شي
هرب بسرعه منها عندما رآها غاضبه فهو يضرب بشده منها احيانا

سافانا بتفاجى : هل انا مخيفه لهذه الدرجة جيد ان اولي اتت ساجعلها تعلمني كيف اصبح مثلها لطيفه ولا أخيف الجميع

ثم ذهبت لكي تكمل عملها بسرعه لكي تنتهي وتذهب لرؤيتها

بينما اوليفيا مازالت نائمه دخل عليها برانز صباحا بزيه الملكي امرهم بالخروج مثل كل مره وجلس بهدوء بجانبها امسك يديها

وألبسها سوارا ملكيا يخص عائلته ثم قبل يديها بهدوء ولمس أنفها وخدها بهدوء يبتسم من ظرافتها ثم انتبه انه يبتسم استقام وعاد الى بروده وخرج بعد ان أوصى الحرس عليها جيدا والخادمات اذا استيقظت ان يعطوها طعام أوصى به





ثم ذهب الى عمله وامور يجب فعلها ك ملك ومسؤول
والأمراء ايضا عادوا الى قصورهم وممالكهم تحت قوانين جديده وضعها الملك برانز لهم وتغيرت الرسوم والقوانين لكل مملكه
والوزراء ايضا يبذلون جهدا كبيرا لكي لا يتم قتلهم من قبل الملك برانز بينما الساحره الام عادت الى بعدها لكي ترتاح فلولا انها استدعت من قبلهم ف مازالت نائمه طوال هذا الوقت الوضع عاد جيدا تماما وكلما مضى وقت نجد ان برانز وسع نطاقه اكثر وحكم مملكة جديده الحصائل زادت عند عودة برانز الشعوب عادت الى وضعها الطبيعي وألغيت الضرائب وغيرها حيث ان كانت مملكه برانز التجارة الاكبر بالنسبة لهم والتقطه الاساسيه لتجمع جميع تجار الممالك والأجمل من حيث الأقمشة


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 21, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لا أفهمك يافتاه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن