part 8...💞

88 13 7
                                    

متكئاً على وحدتي .... شارداُ في لا أحد ...🖤
___________
البارت الثامن :
مضى اسبوع من زواجهما ...
كانا بالشهر العسل
وقفت شين على تراس الغرفة الفندق تراقب غروب الشمس مع انعكاسه على مياه البحر
حضنها شوقا من الخلف و راقب معها الغروب
ضحك شوقا نظرت إليه بظرت إليه باستغراب!
لماذا تضحك ؟!
أجاب:
:تذكرت عندما كنتِ بالثانوية عندما كنتِ بغرفتك كنتُ مشتاقاً اليكِ وقتها رميت حجر على نافذتك حينها  أخطأت التصويب و جأءت على نافذة غرفة نوم والديكِ"
ضحكت شين و قالت :
"نعم اتذكر عندما خرج والدي إليك غاضبا وانتَ هربت
شوقا: ولسوء الحظ لم اركِ لمدة أسبوع والدك عاقبكِ "
شين بغضب مزيف :
"اجل وكله بسببك و بسبب جنونك"
قال :
"ماذا أفعل ان كانت حبيبتي غاضبة مني وانا مشتاق أليها و أريد أن اذكرك ان والدي قد وبخني "
ضحكت شين وقالت :
"وما شأني انا "
ضحك و اغرق و جهه بشعرها وطبع قبلة على عنقها
_________

لم انساكِ يوماً[ مكتملة] حيث تعيش القصص. اكتشف الآن