فيكِ من القمر...
نوره و جماله....
و بعده عني...💔
_____________
البارت السابع :مر ثلاثة شهور على شين متعبة جدا
قضت هذه الشهور من متجر الى متجر و هي تشتري مستلزمات الفرح
و شوقا اختار لها فتسان الفرح
وجاء موعد الزفاف
كان شوقا وسمياً جدا ببدلة الفرح و عيناه سوادوتان
و طوله الممشوق كان من اوسم شباب العائلة كان حلم جميع فتيات
كان ينتظرها عند باب صالون شعر
خرجت و خرج قلبه معها
كانت قد تجاوزت خياله و هو يتخيلها بفستان الذي اختاره
كانت كالملاك و بفستان الأبيض الذي يكون مزموم من عند الصدر لحد الخصر و بعدها ينفش و كانت تزينه قطع الماس زينت عنقها بعقد عليه ماسة زرقاء مثل لون البحر من لون عينها و كان شعرها الاسود مصفف بطريقة محترفة وضعت القليل من مساحيق التجميل التي تبرز جمالها
اخذها من والدها قبل جبينها وهمس لها :
"أخيرا اصبحتِ لي أخيرا يا محتلة قلبي"
وصلوا إلى مكان العرس
رقصوا على أنغام الموسيقى الهادئة و لم يتحدثوا كانت العيون هي التي تتحدث...
وتم الزواج و انتهت الحفلة
>>عودة إلى شوقا بغرفة المكتب<<
ألمه قلبه لهذه الذكرى
"ااااه يا شين اشتقت اليكِ"
💔💔

أنت تقرأ
لم انساكِ يوماً[ مكتملة]
Romansأنتِ خالدة في عقلي و قلبي انتِ المحتلة التي أحتلت قلبي وانا أعدكِ اني لم انساكِ يوما.....