لم تكن تؤمن بقصص الحب التي يسطرها الكتاب في كتبهم .....فقد كانت مملة في نظرها ......فتاة تتتظر اميرا يغني لها .......او ينتقم منها فيقع في حبها ......قصة حبها كانت تكتبها بيدها .....بل الاقدار من كانت تكتبها ......ترميها في اروقة جنونية .......لا بداية لها و لا نهاية .......و لم يكن يهمها ان تبدل البطل ......فتضيف واحدا و تمحي اخر ......هي احبت واحدا فقط ......و الله وحده .....من يعرف كيف و اين تنتهي روايتها ......و لربما لن تنتهي ابدا !!!!
أنت تقرأ
قاومني ان استطعت !!!!!
Romanceكتابي لا بداية له و لا نهاية .......فقط يدي من تكتب ....و انتم من تحكمون !!!! عفويته تلخص عشوائية القدر الذي يرمينا في ممرات مجهولة .....بل جنونية .....تلك مذكرات فتاة لا تنحني ابدا !!!!