عذابي في ثانوية المشاهير (مكتملة!)

🌸PART 23🌸

مرحباا😋💚
كيف حاالكم أتمنى تكونوا بخير💞
___________________

"أبي سأذهب الآن"

"إجلس صغيري حتى نأكل وجبة العشاء معا"

"لا ليست لي شهية للأكل... إلى اللقاء "

"جونغكوك لا تنسى حفل الأسبوع القادم "

"حسنا"

دخل سيارته و أخرج هاتفه ليجد 16 إتصال من سوزانا....
"أسف سوزانا لا أستطيع أن أكون معك الآن فأنا لست قويا بما فيه الكفاية أنا ضعيف جدا أنا منكسر سوزانا أتمنى لو كنت معي الآن لكن لا لن أجعلك تتمسكين بي بعد الآن يجب ان أضع حلا لهذا في أقرب وقت "
صرخة أخرجها صرخة تظهر مدى إنكساره
لقد كان يكره والده طوال هذه المدة لم يستطع أن يعيش حياة عادية كان يتألم في صمت الشيئ الذي جعله يصبح شخصا سيئا في المدرسة حتى أنهم أخرجوا شائعات أنه قتل أمه و بالطبع الكل صدق ذلك بسبب هالته المخيفة
عندما دخلت سوزانا حياته و عندما بدأ يحبها
حاول تغير نفسه للأفضل من أجلها
لأنه احبها لا بل عشقها لكن يبدو أن قدره مختلف تماما عن مايريده فحبيبته أصبحت تتأذى بسببه كما يري هو و والدته التي كان يبكي كل ليلة و هو يتذكر كيف حُرقت و يسمع صراخها في أذنيه كأن أن ذلك حدث توا هي فقط محتالة خائنة تفكر في نفسها فقط
أليس من المؤلم أن يكرهك الشخص الذي مقدر لك أن تحبه
أدار المقود بسرعة و توجه نحو الملهى

يبدو أن جونغكوك السيئ سيعود

**********

"أين أنت جونغكوك ؟؟!"
قالت و معالم القلق ظاهرة عليهاا جلست على الأريكة تنتظر قدومه و هي تمسك هاتفها لعلهُ يتصل بها ... حتى نامت

*********

كأسا وراء كأس فقط يشرب و قصة حياته تمر أمام عينه...
شرب حتى أصبح غير واعٍ بما يدور حوله

*****
"أليس ذلك جونغكوك من فصلنا؟"

"همم أين ،"

"هنااك قرب نادل"

"أاه إنه هو .... يبدو انه واجه يوما عصيبا!"

"أاه يبدوو ذلك... هل نذهب له؟"

"ماذا يونا هل أنت مجنونة أليس هو من قتل أمه
أتريدين أن يقتلنا نحن أيضا"

"أااه لا أعلم حقاا لا أعلم إن كان ذلك صحيحا ام لا"

"لو كان خاطئا كان سيدافع عن نفسه لن يبقى صامتا"