تجاهلوا الأخطاء الأملائيه❤️
---------------------
ليس هناك ما يُعَبرُ عن خبيتي
أواسي نفسي بالدموع
لستُ كاره بل غارقه في عشقك
لستُ نادمه بل شاكره لأيام
رسمت بها بسمه على وجهي
لأيام طبعتَ بها قُبله على جبيني
انا شاكره
انا اموت وأحيا
انا ابكي وأضحك
انا أُعاقب لكن لا أرحم فأنا لستُ الرب
جمعتُ المتناقضات وكنتُ انا النقيض الوحيد
اعجبُ لزمانً نُزيف فيه الابتسامه
نُزيف فيه المشاعر نُزيف فيه الأفعال
لكي تبدو بأنصع صوره للمجتمع
ولكن ما الذي كسبناه
قلوب مُحطمه
خواطر مكسوره
ارواح مجروحه
ومشاعر مبعثره...
اشتاق
اشتاق لليالي كُنت بها عُشي الأمن
اشتاق لأوقات اكتفيت بها بك ولم اطلب غيرك
اشتاق الى بتسامتك الى عطرك الى طولك
الى تملكك الى جنونك
فقط اشتاق فما الذي يولده الاشتياق؟
ندم على تركك
عتاب على خيانتك
ندوب في قلبي وروحي
شكوتك للرب قائله
أحببته فخانني
جُننتُ به فهجرني
ادمنته فأذاني سلب قلبي وجرح روحي
وحطم كبريائي
ألمي لم يكن جسدياً ولم يكن نفسياً
ولم يكن روحياً ولم يكن اي شيء
ألمي انت
وأنتَ ترياقي
ولدت لنفسي احزاناً من رحم عشقي لك
فسأقدم احزاني قرباناً
لعلها تشفع لي وتعتقني من جحيمي
المسمى بحُبك
لم استطع ان اكرهك فكرهت نفسي
كرهت ضعفي وعدم قدرتي على تخطيك
انا خائفه أن أرتمي بأحضانك عندما ألتقيك
شاكيه لك بُعدكَ وخيانتك وجفائك
فأخترت القسوى سلاحاً لأواجهك
وأحصن قلبي ضد اعذارك
فأنا أعرف أنه خائن لي مطيعٌ لكَ
أوليس على المحبوب أن يختلق الأعذار لحبيبه؟
فهل تختلف الشرايين والاورده ؟
نعم تختلف ولكن ألم يرى احداً قصه
حُبهم الممنوعه
أنهما مختلفان ومع ذالك خلق الرب
لهما الفرصه بأن يقبلا بعضهم البعض
في كل دوره
أكثر من سبعين مره في الدقيقه
فمع خطيئتي سأُقبلكُي في أول لقاء لنا
انا اسف لعدم قدرتي على الاعتذار
فخطيئتي لا تُغتفر
وذنبي كبير وكاهلي مُثقل بالهموم
فلا أعلم كيف بقربكي أكون كالغيوم الصافيه
حيث تتساقط همومي كقطرات المطر
أنتِْ كُنتِْ وما زلتِْ الجانب المشرق من حياتي
أُحبكِ واقواها بصوت رجُلً
رأى الماضي في عينيكِ والمستقبل في بتسامتك
والحاضر في شفتيكِ
يا مالكهَ قلبي لاتستعجلي بالحكم
على طفلً بحُبِ والدته مُتيم
فأنت البر والبحر السماء والارض
الشمس والقمر
وأنتِْ الوجودُ والفناء
انتِْ فقط انتِْ~
أنت تقرأ
Part of him
Romanceلقد كان خطأً فادحاً منيٍ .. لقد سلمتهَ قلبيِ لَكنهُ قد حطمهَ لقد ضَل ذالكٓ القلبُ الخائنّ يسابق الريحْ،يُصارُع الأمواجَ الهائجة ٌ لنضرهً من سوادِ عينيه ونفسً من عبير عطرهٍ كانتَ اكبرُ أحلامي سلاماً تعانق فيه شفاهي ثغره، وآخر امنياتيِ ميتةً ها...
