- تَنهيدة اوركيدة -

102 2 6
                                    

غَرّت الأدمع الجنان
نَبّضهُ ثار بإستهجان

كيف للملحِ ان يَحلُ الدماء؟!

أوركيدةٌ تَنوح بالجوارِ..
ما حلُّ المُشتاق يا سماءِ؟

كُشِفت الجبهةُ للإله..
بعينٍ راجية الاجابة..

يا مالِك الأكوان جلّ علاه
ارِح العقل والجنان..

فلقد نال البنيان الثقل والسواد








#hoda_hae
#May.2019

همسَاتُ ليلـة قمَر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن