يستيقظذالِكالفاتِنمنالنومبسببصُراخصديقهالمُفضل "تايهيونغاستيقظارجوكاناخائف" قالصديقهوهوينظرالىالارجاءبخوففهوبحقاللعنه يخافمنمنزلتايهيونغكثيراً. "واللعنهماذاتريدهيونغ؟دعنيانام" قالتايهيونغوهويفركعينيهبإنزعاجفصدِيقه هوسوكحقاًيزعجهفتايهيونغلميناممنذالبارحه. "اللعنهعلىمنزلكالمرعباننيخائفحداللعنهاستيقظارجوك" قالوهوينظرالىالارجاءبخوفشديد. "ومنقاللكانتأتيوتنامعندي؟" تنهدتايوهويحاولانينامويعودالىاحلامه الورديهالتيلاوجودلهامنالاساس. "ههشحسناًهيااستيقظارجوك" قالهوسوكوهويدفعتايحتايسقطمنالسرير "هيونغسوفاقعتوقف" قالهاتايبصراخفهوسيسقطلامحالهبسببصديقه الساذج. "حسناًحسناًسوفاستيقظلكنتوقَف" وبلفِعلهوسوكتوقفوعلىمحيَاهابتسامهانتصَار. "مارأيكاننتابعفيلمرُعب؟" قالهاهوسوكبحمَاس،فتنهدتايقائلاً "حسناً" بلفعلكانيجبانيستَسلمللامرالوَاقعفهُوسوكلنيدعهينَام. - بُوڤ تاي: هَا انا وهوسوكهيونغ نتابِع الفيلم حسناً مازلنا في البدايَه وهوسوك متشبتٌ بي بحق اللعنه لم تأتي اي لقطه مُرعبه بعد. حَسناً هذا مصيري.. "تاي هل انت خائف؟" قالها هوسوك وهو ينظر الي. "ولما اخاف؟" قلتها وعلامات التسائل تعلو وجهي. "انظر الفتاه مرعبه انا حقاً اشك انها هيا القاتِله" حسناً هوسوك عندما يرى احداً قال انه هوا القاتل ف لم اتفاجئ.. "هيونغ انت بلفعل جعلت كل من في الفيلم قاتلين!" قلتها وانا اتنهد "هش حسناً اصمت" قالها وانا انظر بإستغراب نحوه هو من بدأ ب الكلام مادخلي انا؟ وانتهى بنا الامر نائمين على الاريكه. - الصباح. الساعه:٨:٤٦ استيقظت من النوم ووجدت هوسوك يعد الافطَار لابتسِم هو حقاً يعاملني جيداً ويهتم بي. الا انه بعض الاحيَان يتصرف بطفوليه الا اني احبه جداً. نظر هوسوك الي ليبتسم ويقول "صباح الخير ايها الصغير" نظرت نحوه لابتسم وماذا عساي ان افعل هوا يلقبني بالصغير منذ ان صادقته.. "صباح النور ايها العملاق" اردفت بها وانا اعنيها حقاً هوا عملاق جداً ففارِق الطول بيني وبينه كبير حقاً. قهقه هوسوك على كلامي وبعدها اردف "حسناً هيا لقد انهيت الفطور" ابتسمت ابتسامتي المربعيه الساذجه لانهض واغسل وجهي وافرش اسناني. وبعدها ذهبت الى طاوله الطعام فأنا جائع بحق. لابدأ بالاكل بِشراهه واضحه ليردف هوسوك "على مهلك يافتى الطعام لن يطير" قلت وانا فمي مملُوء ب الطعَام. "انا جائع جداً" رفع هوسوك احدى حاجبيه وقال "ماذا قُلت؟" بلعت مافِي جعبتي مره واحده وقُلت "لاشيء لاشيء" وانتهى كل منا لاخذ صحنِي وصَحن هوسوك وابدأ بغسلها وبعد ان انتهيت اخذت هاتفي وبدأت اتَصفح الانستقرَام فهُو برنامجي المفضل على ايَة حال.. بينما كُنت انا على الهاتف رّن جرس المَنزل لاذهَب وافتحه. ف هوسوك يستَحم الآن. فتحت البَاب ووجدت يُونا لابتسِم واحضُنها. "اوه مرحباً تاي لقد اشتَقت اليك" قالت ذالك لابتسِم هيا حقاً ظريفه. "انا ايضاً يُونا" اردفت بها لادعُوها الى دخول المنزِل. لتدخل هيَا بلمقابل. لتقُول "اين هُوسوك هل هُوا عندك؟" اوه نسيت ان اُعرفكم على يُونا هيا حبيبه هُوسوك انا اُحبها جداً هي لطِيفه معي بحق. ولاكنها تعامِلني كأني طفل فهي اكبَر مني ب٣سنوات فقط. فأنا لا احترمها عَلى ايه حال. قالت لاستفيق من شرُودي "تاي هل انت معي؟" لاردف وانا احك مؤخره رأسي "اوه اسف ان هوسوك هِيونغ يستحِم" لتبتسم وتقُول "حسناً لامشكِله فقط اخبِره انني انتظِره بلخارج" لاقول لها "لماذاً في الخارج ابقى فِي المنزل افضل؟" لتبتسم ببلاهه وتذهب للجلوس على الاريكه لاهمِس بداخلِي "انها حقاً غريبه الاطوار!" وماهي الا دقائق لينزل هُوسوك ويتفاجَئ بوجود حبيبَه قلبه الشقراء ويقول "منذ متَى وانتِ هُنا عزيزتي؟" لتنظر ناحِيه صوت هُيونغ وتبتسم لتقول "قبل قلِيل عزيزي" ليقترب هِيونغ منها ويقبلها بشَغف حسناً انا بلفعل اشعُر بأنني سأتقيئ فِ اية لحضه لِذا قررت الانسحَاب. اخذت اساسِياتي والتي هيا هاتفي وسماعتِي وبعض من الطعام في حال ان جِعت. لاركب دراجتِي واذهَب الى اي لعنه غَير منزلي الذي سيكُون الآن منزل لمضاجعَه هيونغ وحبيبته الشقراء. لاذهَب الى مكَاني الجمِيل وهو مكَان مرتفع يُرينا جمال سيؤل. يزُوره القلِيل من النَاس لاذهَب واجلس عَلى مكاني المُفضل. بينمَا كُنت اتأمل واستمِع الى بعض الاغاَني على سماعتِي. لاشعُر بجلوس احدُهم بجانبي لالتفِت من دواعِي فضُولي فقط. حسناً هُو حقاً شاب جمِيل او لنقول رجُولي؟ ههش ومادخلي به.. لينظُر لي وانظُر له حسناً انا متبذِل بلغزَل لكني حقاً تِهت بسواد عينَيه لنقُول انها كمجره عمِيقه؟ تحمحمت عندما ادركتُ نفسي لانظُر الى اي شيء غَيره. انا بلفعل ساذج. ليقُول لي "مااسمُك؟" لاانكُر ان صوتَه لدَيه بحه مثَاليه. لاقول "تَايهيونغ،لكِنك يمكنك مُناداتِي بِ تاي" ليبتسم ابتسَامه لنسمِيها ابتسَامه الارانب؟ ويقول "وانا جُونغكوك يمكِنك مناداتِي بكُوك" اسمه جمِيل مثله حقاً. حسناً لقد بدأت بلهذيان رائع تايهيونغ. لاردف "هَل انت اول مَره تأتي الى هُنا؟ف هذه المَره الاولى التِي اراك بِها" يلهمهم ويقول "اجَل يُمكنك قول هَذا" لابتسِم واعاود النظَر الى سيؤل الجميله الكِيوت. ماذا؟ انها بلفِعل كيوت. ليردف المدعُو بجونغكوك "هَل تعلم ان عَيناك البُندقيه اجمَل مارأت مجرتِي؟" حسناً اضن انني بدأت بِ الاحمرار تدرِيجياً. اه هذا حَقاً مُحرج. لاردف "ا..اوه شُ..شكرا" اللعنه عَلى تأتأتي فقَط. ليضحَك ذالك الفتَى الغريب ويقُول "انتَ لطيف بحق!" انهُ بلفعل يزِيد الطِين بَله لابتسم ابتسامتِي المربعِيه الساذجه. اضُن انِي احمق بأن ابتسِم تِلك الابتسامه. لينظُر داخل عيني مُباشره ويقُول كلمَه اشبه بِكلمه فاتِن؟ انا بلفعل لم اسمع شيء مِن ما قال فأنا الان مشغُول بِ النظر الى مجَرته السودَاء. ليقَاطع لحظتنَا صَوت هاتفي. اللعنه فقط. لانظُر الى الاسم لاجِده "هوسوك هيونغ حبيب يونا الشقراء اللطيفه" حسناً الاسم طويل لكِن على ايه حال هُوسوك هو مَن سمى نفسه بِذلك. لانظر الى الشاب الجميل بخجل وارد على هيونغ. انا مُتأكد انني بدَوت كَ المغفل تماماً. ليبسِم ذالِك الشاب. ليقُول هيونغ. "تاي اين انت؟" لاقول له "هل انتهيت من مضاجعه حبيبتك؟" ليقول بكل قله حَياء "اجل" لاردِف "الآن سَوف اعود لكِن اعلم انني لن اجعَلك تخرج مِن المنزل دُون ان تُنظف،حسناً سيد عملاق؟" ليتأفف العملاق ويقول "حسناً حسناً" لاقفِل بعدها. والتفت لارى ان الشَاب الجميل قَد رحل. لكن تَرك لي ورقه مكتُوبٌ فيها رقمه. لابتسِم واخذها واضعها فِجيب بِنطالي. والِم شتات نفسِي واركَب دراجتِي واعود الى المنزِل. __________________________________________ اوَل روايَه ليا انشالله تعجِبكم💙💙💙💙💙💙💙. 950كِلمه💙💙💙💙💙💙. ادعمُوني+فُوت+تعلِيق💙💙💙💙💙💙.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
