المَايكروفـِكشِنْ |

262 51 267
                                    

مرحبًا!،

معكُم السيّد النَبيل 'آرقَر' .

عذرًا لِتأخرِ جُزء اليَوم،لكنّهُ قادِم!.

المَايكروفـِكشِنْ |

هيَ نوعٌ مِن الكِتاباتِ الَّتي تجعلُ الخَوفَ يمسُ قلبَ القَارِئ،وتكونُ أشدَ رُعبًا مِن المواقفِ الحقيقيةِ بِالنسبةِ للبعضِ..مُهمتُها إرسّالُ الرُعبِ في نَفسِ القَارِئ بِطرقٍ مُباشَرةٍ أو غَيرِ ذلكَ،وهيَ أقرَب للحالةِ النفسيّة.

• بعضُ الجُمل

•⭐                    ⭐•

زُوجتيّ دومًا ما كانتْ تَتساءَلُ عَن سبّبِ بُكاءِ طِفلنّا في الّيل،

أخافُ أنّ أُخبرها إنَّ طِفلنّا ماتَ في حادثِ سيرٍ مُنذ خمسِ سَنواتٍ

وَخوفيّ أكبَر مِن إخبارِها إنَها ماتَتْ في نَفسِ الحادثِ..

•⭐                    ⭐•

أخَبرتنيّ جَدتي إنَها هِبةٌ أنّ أرَى مَلاكًا أَمامَ مَنزِل أحدِهُم قَبلَ موتِه،

لَكنَ الأمرَ كانَ عَجيبًا حينَ رأيتُ المَلائِكةَ أمامَ جَميع أبوابِ الحَيّ..

•⭐                    ⭐•

كنتُ في مُنتصف الّيل أُدردِش مع أصدِقائي كَجماعةٍ على الهاتِف،

حَتى ظَهر إسمً زوجتِيّ عَلى الأُون لَاين،زَوجتيّ نائِمةٌ بِقُربيّ،إشتَدّ خوُفيّ حينَ رأيتُ زَوجتيّ تَكتُب،

ثمّ أَرسلتْ 'تَحت السَريرِ'.

•⭐                    ⭐•

لَطيفٌ هوَ رُؤيةُ هذِهِ الفَتاةِ تَنقُر النَافِذةِ وَتبتسِم،

لَكنّي أعِيشُ فِي الطَابَقِ الثَالِث عَشرِ.

•⭐                    ⭐•

دَومًا كنتُ أعتقدُ إنَّ قطتيّ تُعاني مَشاكلًّا في البَصر،
هيَ دائمًا تُحدق بيّ بِشكل غَريب،وَفي ذلكَ اليومِ إكتشفتُ إنها تَنظرُ لِما هوَ خلفيّ..

•⭐                    ⭐•

عذرًا للجُزء القصيّر،لكِن أملكُ ظروفًا وهذا مَا أستطعتُ عليه!.

مُتشكرٌ لإطلاعِكُم .

مُتشكرٌ لإطلاعِكُم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
' club Lovers of psychology 'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن