القرن 19 ، 1879 .
_ انا كتبت هذه القصة في كتابي الخاص و كتبت عن رحلتي في السفر عبر الزمن ، شاهدت اشياء رائعة و اشياء مرعبة ، عدت في الزمن للوراء و تقدمت في الزمن للامام ، قابلت شخصيات تاريخية من عرب الى الامريكان الاصليين و دخلت في معارك و احداث ك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رايت اني سأواجه 4 حراس و السكين لن يكون كافيا و لكن ساحاول استخدامه بحكمة ، خرجت من غرفة حبسي و استدرت على يميني و انا أتخفى و اختبئ ، عندها رايت باب و قربه جندي على ما اظن و الظاهر في الخريطة ان ذلك المكان هو مليء بالحراسو هذا خطير ، انتظرت قليلا و بعد دقائق إستدار ذلك الجندي للخلف و تحركت بصمت و سرعة مررت قربه بدون رؤيتي ، و هذه كانت البداية فقط لاني رايت احد الحراس يقطع طريقي و بعده يوجد 3 اخرين الى اخر الباب ، كان تابتا في مكانه و لا يتحرك بعد ذلك ضربت في راسي خطة رائعة ، كان ظهر الحارس امامي لذلك توجهت اليه ببطئ و قد كان يحمل سلاح غريب كسلاح الشخص الاول الذي جعلني افقد الوعي ، بعد ان اقتربت كفاية قمت باخراج السكين و جمعت كل قواي و قبل ان يستدير لرأيتي انفعلت.......و غرست السكين في راسه و سقط على الارض مدرجا بالدماء ، لم استطع تحريك قدماي و قلت في نفسي : انا.....قتلت شخص.....انا قتلت شخص...لا !! يجب علي تمالك نفسي ، قمت بسحبه في احد الزوايا و نزعت ملابسه و ارتديتها و كانت القليل من الدماء على الملابس لذلك قمت بتنظيفها بشكل سريع ، و حملت ذلك السلاح و اكملت طريقي ، مررت قرب غرفة فيها جنديان كانو يتحدثون مع بعضهم و لم اقم ابدا باثارث شكهما ، وصلت لمكان به شخصان و غرفة بها شخص واحد و مررت قرب الاول ففتح لي الطريق و لم ينطق بكلمة و عندما مررت قرب الثاني نظر الي و بدأت باخفاء وجهي بالقبعة ، فجأة قال : هاي انت !! شعرت بدم توقف بالتدفق في قدماي من شدة الرعب تقدم الي و امسك شارتي و قام بقلبها و قال : هاهاها يا رجل لقد كانت شارتك مقلوبة.....تستطيع الذهاب ، فضحكت قليلا و اسرعت في خطواتي و لم يتبقى سوا القليل للباب و هناك جندي واحد فقط في البوابة استطيع تدبر امره ، فجأة ذلك الجندي الذي قام بلمس شارتي قام بتفقد يده فرأى بعض الدماء عليها و تغير وجهه على الفور و قال صارخا : انت !!! ايها الوغد توقف !! ، عندها عرفت ان امري كشف و بدات بالهرب ، قال للجنود الاخرين : قومو باستدعاء الجنود لدينا حالت هرب......و اخبرهم ان يحضروه....حي او ميت !!!
امسكت ذلك السلاح و حسب علمي يتم الضغط على هذا المكان الذي يطلق النار ، تم صوبت ناحية الجندي الذي على الباب و ضغطت....لكن السلاح لا يعمل !!! عندها بدات بالركض ناحيته بسرعة قمت بركله على وجهه و هربت الى الصحراء.......القاحلة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد نصف ساعة من المشي و الجري في نفس الوقت......نظرت خلفي و اذا بي ارى الجنود يطاردونني و هم بعيدون عني بمسافة 700 كلم فقط !! لذلك اختبأت قرب احد الجبال الصحراوية الصخرية و انا انتظر مرورهم و اتمنى انهم لم يروني
