وقعت في حب مغرور

28

نبدء .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...
.....
..
.
عند جيمين
جيمين بصدمه : يونقي ماذا تفعل هنا
يونقي :جيميني انا اسف ارجوك سامحني
جيمين ينظر الى الجهه الاخرى و يبداء بالبكاء
جيمين ببكاء :لقد فعلت شيء لا تسامح عليه سيد يونقي
يونقي بصوت مهزوز : انا اعلم جيمين لكن ارجوك سامحني مازلت احبك و اغار عليك من جونغكوك رأس الموزه
ابتسم جيمين بينما الدموعه بعينيه : وانا ايضا مازلت احبك و لكني خائف من ان تتركني مره اخرى
يونقي بفرح : لا اقسم لك _يقبل يد جيمين _انا لن اتركك ابدا لقد كان هناك شيء من ماضي أثر على مستقبلي
جيمين : ماهو ؟
يونقي :......
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
عند تايكوك
تاي بصدمه : جين مالذي تقصده
جين : تاي والدك اتصل علي ذلك اليوم و قال لي ان اطردك من منزلي و الا سوف
يقتل والدي و قال انه لم يطردك من المنزل لترتاح في منزلي لقد قال ايضا ان عليك الاعتماد على نفسك و انك لن تعود الى المنزل حتى تعتذر منه
كوك : و لكن تاي اعتذر منه عندما طرده
ارام :جونغكوك اصمت قليلا
جونغكوك : حسنا
تاي : ولكن ما اللعنه مع هذا العجوز الخرف
ارام :تاي انه والدك لا تلعن
تاي : اللعنه عليه و عليك و على العالم كلهم
_يخرج من الغرفه بغضب ويقفل الباب بقوه ليصتدم كتفه بكتف جيني
تاي : اللعنه عليك ايتها العاهره الصغيره
شهقة جيني: هل قلت لي عاهره الان سيد كيم عاهر شاذ تايهيونغ
صفع تاي جيني لتسقط على الارض و تبداء في الصراخ و البكاء و تاي هرب بسرعه من المنزل جريا على قدميه الى ان وصل الى المستشفى
دخل تاي المشفى ليأخذ بعض الراحه يجلس على الكراسي الموجوده بداخل المشفى و يطلب من الممرضه القليل من الماء
لكنه رأى
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كوك:هيونغ علي الاغلق الان فتاي خرج غاضبا من هنا
ارام : حسنا
اغلق كوك هاتفه و يخرج ليجد جيني ساقطه على الارض و تبكي
كوك وهو يحاول مساعدتها على الاستيقاظ : مابك جيني من فعل بكي هذا
جيني ببكاء : انه عاهرك
كوك : هو ليس عاهر و تستحقين هذا
يركض جونغكوك خارج المنزل باحثا عن تاي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
عند يونمين
جمين ببكاء : ولكنني لست عاهرا مثله
يونقي: اعلم ارجوك سامحني
جيمين :سامحتك
يونقي :حق....
لم يكمى بسبب تاي الذي اقتحم الغرفه
صدم تاي من وجود يونقي
تاي بصدمه:
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كوك :و اللعنه لما لا يرد ..ربما هو ذهب لجيمين

يركض كوك الى المشفى
ليدخل غرفه جيمين
كوك :تايهيونغ!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع