..

17 1 0
                                    

زين : ها انا اجلس وحيداً مرة اخري ولكن طرقت تغيرات كثيرة في حياتي اصبحت ناضج كثيرا واصبح لي مواهب كثيرة غناء و ارسم واعمل الان مهندس ديكور ولكن ليس في شركة انا اعمل لنفسي وانا سعيد انني اكتب في مذكراتي مرة اخري ليس سعيد في حياتي كما يجب و برغم من تحقيقي لأشياء كثيرة كنت اتمناها ولكن اكتشفت ان الإنسان دائما يطمح للمزيد و الله يعطيه ولكنه لا يشكر ويطمح اكثر والله يعطيه الحمدلله علي كل شئ.

والدتي تطرق الباب : زين هذا الجواب لك

زين: حسنا يا امي

والان ما هذا انها نوت من هذا الذي يرسل لي نوت ماذا يكتب

....
زين انا افتقدك
انه هذا المعبد القديم الجميل الذي ينقصه قطعة واحدة ليكتمل بناءه ويصبح اجمل معبد الذي بداخله كنز لا يخرج الا عندما تضع القطعة المفقوده، الكثير حاولوا وضع قطع ولكن ليس هذه القطعة المفقوده وتعدد تجارب وضع قطع به من الطامعين فيه هذا يعجل من انهيار هذا المعبد تماما انه انهار كثيرا ولكن مازال به القوة و ينتظرك كل شئ كان حقيقي ولم يكن خيال كما تزعم البعض
انا لست بخير و لا انت كذلك ارواحنا خلقت لبعض لا ننتمي الا لبعضنا سوف يجمعنا القدر

زين : هذا يشبه طريقة كلامي كثيرا من كتب هذا اين الامضاء انه

...
افتقدك زين و لم اكن بخير

ديانا.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 24, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Purpose..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن