في الممر كانت الطبيبه المحبوبة من جميع مرضاها تمشي فيه سوف نبداء يوم جديد يحمل في طياته الكثير ف صادف انها لقت الطبيب يون الذي كان يبتسم ببلاهه حين رائها فهم لا ينكر انه معجب بها من أيام الجامعة ولكن لم يكن قريب كا الان ف لوح بيده لها. وهي بدورها لوحت بيدها له وهي تقول : صباح الخير طبيب يون
فرد عليها : صباح الخير طبيبه ليزا
طبيبه ليزا : انك سوف تنتهي من منوبتك صحيح ؟؟؟
طبيب يون : أجل انه بعد ساعة ولكن هناك امر يجب ان تعرفيه ..
طبيبه ليزا: ماذا ؟؟
طبيب يون: ف الحقيقة ايمي قد خرجت من غرفته اليوم لقد تشجعت و اخرجت ذلك الخوف من العالم الخارجي الذي كان بنسبة لها كابوس
كانت الطبيبه ليزا في حالة صدمة لان ايمي كانت مريضه قديمه ف المشفى و لم تخرج من غرفتها أبداً حتى لإجراء الفحوصات كانت تكون في غرفتها
طبيبه ليزا : حقا هذا رائع ولكن ما السبب الذي يجعلها تخرج ربما يكون هذا المفتاح لكي تتحسن حالتها لذا علينا انا نستفيد منها
يحك مؤخرة رأسه وهو لا يعلم ماذا يقول : انها ... انها ... انها كانت تصرخ في وجه اخيك جونغكوك لانها كان يصرخ على الممرضة 😅😅 الامر كله صراخ في صراخ
كانت منصدمه ف لم تتوقع ان يكون اخيها هو السبب الذي يجعل مريضه لها عشر سنوات لم تخرج من غرفتها لأي سبباً كان ولكن غضب اخيها قد اخرجها لتوجه خوفها .
طبيبه ليزا : حقا لا اصدق ذلك الأحمق يكون شياءً مفيداً لأول مره ولهذا كان شارداً الذهن حين ما كلمتهاالممرضة كانت واقفه امام الطبيب يون وهي سارحه في جمل عينيه تريد التحدث ولكن كانت شارده لكي تيقضها من شروده الطبيبه ليزا وهي تتحدث بغضب: هل هناك ما تردين قولها او انتي هنا لكي تشردي ف الطبيب
ف استفاقت الممرضة من شرودها لكي تتحدث في خجل من فعلتها : أيها الطبيب يون انا الجدة آنا ترفض تناول العلاج وهي البارحه لم تنم جيداً ف ما العمل
طبيب يون : حسنا انا قادم لأرى الامر .... انا سوف اذهب الى إلقاء يوماً جميل في نفسه( نفسكِ)
طبيبه يون وهي تبتسم : حسنا وانت أيضاً يوماً جميلفي مكان اخر
يدخولون أولئك الثلاثه بسر وهو يمشون على رؤس إصبعهم يردون مفأجاة ايمي ولكنايمي: حقاً لا تكفون عن فعل هذا انا اعلم إنكم هنا 🤦🏻♀️
يوري و جاك و شين : انتي حقاً بارعة 🙇🏻♀️🙇🏻♂️🙇🏼♂️
ايمي : ماذا تفعلون هنا هل انتهيتوا من العلاج وآتيتم
تفداء الثلاثه النظر لايمي لانهم ان فعولن سوف تعلم انهم لم يذهبوا الى العلاج ...
ايمي وهي تنظر لهم بغضب طفيف : هي امامي سوف تذهبون او ادعوا الرجل الأخضر ليخذكم
ترددوا الأطفال في الاجابه ثم قامت ايمي بصرخ بخفيف : أيها الضخم ف ...
لم تكمل لان الأطفال كان يركضون خافين الى خارج الغرفة .اعرف أنوا قصير بس ترى انا اكتب متى ما جاء لي الإلهام 😇😇