حسنًا ؛ ما زلتُ مقيدةً بِلعنه حُبك ، وكأن اغلالٌ من الحديدُ تٌقيد قلبي لا يدي ، ذكراياتِنا..؟ ، يا كُل ذكرياتي ، تقول لا أحد استطاع فهمي!؟ ، ماذا عني ؟ لقد فرشتُ قلبي لك لا تلك الورود التى تملأها الشوك! ، والله لو كان للحبِ صلاه ، فقد صليتُ لك كل اوقاتي..
حسنًا مره اخرى ، ما زلتُ مستمره بتطيب قلوب هؤلاء مَن لَعنهم الحُب ، والله إني عليله ويحسبُني الجميع مُداويه ،
رحيِلُك ايها الأحمق كَان سيفُ مَماتي..
كُنتَ طَيفي ، وأمَالي، وأحلامي، وسعادتي ، وشغفي، وابتسامتي ، ودوائي ، وفجري ، وضيائي .. كُنتَ تلك الموسيقى التى تعزفُ بِها على اوتارِ قلبي..
اصبحتُ شقائي، وألامي، وجروحي ، وبُكائي، وحُزني، وعُتمتي ، وجحيمي.. اصبحتُ كل ما هو سىء بحياتي.. لا اعلم هل اقول الصدق الان ، أم أن الحياه قاسيه لدرجه ان اكذب!؟
دعنا مِن كُل هذا لاختمُ كلامي الغيرَ مفهوم ب أني والله يا حبيبَ القلبِ دموع عيني تلهجُ بلقاك..
واني اُريدكْ انتَ لا هم ، فقد عذبني بُعدك عني بما يكفي، عنيتُ..!
هل لك بأن تَكُفْ عن هذا العناد ولِنُبدل حرفُ الدالُ اللعين هذا بالقاف؟
اعتقد بأننا سنصبح افضلُ حِينها..
...........
