وسط تلك الغابة ...
كانت تلك الفتات الجميل تجلس بجانب ذالك القبر !..
ودموعها تتساقط من عيناها السماوية..كانت تبكي بحرقة،
لما يجب ان يموت لا يمكن حصول ذلك!،
كانت يجب أن اموت أنا ليس هو لماذا!؟.
صرخت بصوت هزة الغابة كلها بصوت مليء بل ألم ولحزن...
...:ل...
لقد قام بتقبيلي فتحت عيونها بصدمة?? لقد ذاب قلبي بهذه القبلة لقد اهدم حصوني بدأت دموعي بل نزول لماذا يفعل ذالك ابتعد كارل عنها برقة نظرة إلى دموعها بقلب مكسور وبألم
كارل:ليان....
وقفت ليان وبدأت بالجري بسرعة وهي تبكي وصلت للمنزل ومن حسن حظها ولديها لم يكونا موجودين وإلا سئلها عن سبب بكائها...
استلقت على السرير وهي تفكر لماذا هكذا يفعل ???!!! لقد سافر وتركها وبعد كل هذه السنين يأتي ليقول بكل بساطة انه اشتاق لها!!! لاتعرف ماذا تفعل وضعت يدها على شفتيها لقد كان احساس جميل لقد اشتاقت له حقا اغمضت عينها من شدت التعب............وذهبت في نوم عميق
ليث
عاد ليث للقصر ترجل من السيارة ودخل للقصر وعندما ذهب للمطبخ رأى زين يشرب بعض الماء جلس ليث امام زين على الطوله.......
ليث:مرحبا..... زين:مرحبا.....اين كنت ليث(ببرود):كنت مع كارل.....
زين
بينما كنت اتحدث مع ليث......دخلت احد الخادمات وهي تحمل ظرف غريب الشكل لقد كان مألوف لي
الخادمة:سيدي هذه الظرف لك.... سلمت الخدمة الظرف لزين...... امسكت الظرف وقلبته بيدي لقد كان الظرف مألوف لي لا احد يملك مثل هذا الظرف غيره......
شكل الظرف 👇👇👇👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتح الظرف وبعد ان قراء محتواه احتدت نظرات زين...وكسا البرود ملامح وجهه
زين(ببدود شديد للخادمة):نادي لي تالين لغرفة الجلوس...... ليث(بهدوء) :ماذا هناك...... زين:عندما تأتي تالين ستعرف......
ذهب زين وليث لغرف الجلوس .....
تالين
كنت اجلس مع يارا نتحدث ونضحك..... لقد اصبحنى صديقتين مقربتين لقد احببتها حتى طرق الباب بهدوء ودخلت الخادمة الخادمة:انستي السيد زين يناديكي لغرفة الجلويس تالين(بستغراب):ماذا يريد??? الخادمة:انا لا اعرف يا انستي تالين:حسنآ انا قادمة.... تالين:لنذهب يارا لنعرف ماذا يريد يارا(بستغراب مثل تالين):نعم هيا....
