حبيبتي فتى

تشانغكيون: لا بأس انه الموعد الاول على اي حال.. انا فقط كنت اتمالك نفسي منذ وقت طويل فلم استطع التحمل اكثر من ذلك
كيهيون: كان من الافضل لنا الذهاب الى المقهى مثل ما اخبرتك
تشانغكيون: ولكننا ذهبنا الى المقهى من قبل كانت الاميريكانو رائعه هناك اليس كذلك.. هل تودين الذهاب مجددا
كيهيون: نعم انت محق كانت لذيذه حقا.. لنذهب في المرة المقبله ( يتذكر كيهيون انه لم يذهب قط برفقة تشانغكيون الى المقهى وهو بهيئة ميهيون) .... اوه تبا
تشانغكيون: ولكن.. الم يكن اخاكي هو من ذهب برفقتي الى المقهى؟ اوه نعم صحيح هذا لانكما نفس الشخص ( ينزع الشعر المستعار )
كيهيون: انتظر استمع الي ( يمسك بيديه )
تشانغكيون: لقد علمت هذا.. هل ظننت انني لن استطيع التعرف عليك! لقد تعرفت عليك منذ الوهلة الاولى التي رايتك بها برفقة جانغ هي!
كيهيون: ( يبداء بالبكاء ) ولماذا التزمت الصمت طوال هذا الوقت؟!
تشانغكيون: ( يتنهد) في البدايه كنت مصدوما حقا ولكنه جعل كل شيء يبدو منطقيا.. الطريقه التي كنت ترفضني بها باستمرار... هذا يبدو منطقيا الان
( ياخذ كيهيون الشعر المستعار ويتجه نحو الباب ليخرج ولكن يمسك به تشانغكيون ليوقفه)
تشانغكيون: انتظر.. لماذا فعلت هذا؟ لماذا تظاهرت بكونك فتاة؟
كيهيون: كنت.. اود الدخول الى الجامعه هذا كل شيء.. كنت اتمنى دراسة الموسيقى ولكن لم يحالفني الحظ مثل اختي.. التي غادرت برفقة حبيبها في النهايه
تشانغكيون: ( يقترب من كيهيون) و لماذا قبلت بي في النهايه؟ لم يتوجب عليك فعل هذا.. الى اي حد كنت تنوي خداعي؟
كيهيون: انا من يجب علي ان اسال هذا السؤال فحتى بعد ان رايت حقيقتي استمريت بالتظاهر بانك معجب بي... لماذا فعلت هذا لماذا قبلتني وانت تعلم الحقيقه بالفعل!
تشانغكيون: لاني احبك... اكتشفت هذا بعد ان رايتك كفتى.. فمشاعري لم تهداء حينها.. ولم تهداء حتى الان.. بالطبع انا لست سعيدا بخداعك لي.. كان يجب عليك ان تخبرني لقد قمت باعطائك اكثر من فرصه لتخبرني بنفسك ولكنك ظللت تتظاهر لنهايه
كيهيون: ( يبكي بشده) انا حقا.. اسف.. لقد كنت خائفا من ان تصبح غاضبا مني وتكرهني وافقدك الى الابد
( يمسح تشانغكيون دموع كيهيون )
تشانغكيون: يااااه هل انت فتاه حقا! لماذا تبكي.. ( يعانقه) لا تبكي ليس هناك داعي للبكاء .. فانت مازلت حبيبتي ( يضحك)
كيهيون: ياااه.. ( يكتم ضحكته) هذا ليس مضحكا..
تشانغكيون: ساطلب منك طلبا غريبا.. هل يمكنك ان تتخلص من ملابس الفتيات هذه؟ لا استطيع رؤيتك ترتديها اكثر من هذا .. حسنا انت تبدو جميلا بها اعترف بهذا ولكن.. اود رؤيتك على حقيقتك اريد رؤية كيهيون الحقيقي ( يبتسم)
كيهيون: حسنا ولكني لم احضر ملابسي..
تشانغكيون: ساحضر لك ملابسي لترتديها حتى تكون اكثر راحه
كيهيون: نعم.. لا اعلم كيف ترتدي الفتيات التنانير طوال الوقت هذا غير مريح
( يذهب كيهيون الى الغرفه ليغير ملابسه ويبداء تشانغكيون في النظر الى جسد كيهيون وهو عاري )
كيهيون: ياه الى ماذا تنظر!
تشانغكيون: ماذا؟ نحن جميعنا فتيان.. لا تتظاهر بانك فتاه الان ... ولكن ماهذا؟ هل هذه ملابس داخليه لنساء؟! هل انت جاد؟! ( يضحك بشده)
كيهيون: فلتعد هذا لي.. لقد ارتديتها تحسبا.. اذا ما.. حسنا انت تعلم..
تشانغكيون: اقمنا علاقه؟ .. وهل كنت تعتقد اني سانخدع بهذا.. ياااه لقد بذلت مجهودا حقا.. لهذا لا يجب علي ان اضيع مجهودك هباء ( يمسك به ويبداء في تقبيله حتى دفعه على السرير ليصعد فوقه)
يقبل تشانغكيون رقبة كيهيون حتى شعر كيهيون بالاثاره ليمسك بشعر تشانغكيون ويجذبه بقوه
يبداء تشانغكيون بلعق حلمات كيهيون ومصهما بقوه حتى تأوه كيهيون من الاثاره
كيهيون: اااااءه ااااءه
تشانغيكون: ( يبتسم) لم اتوقع ان تكون بهذه اللذه
كيهيون: انت منحرف حقا.. ( يصعد فوقه )
يبداء في تقبيله حتى طرق باب الغرفه والد تشانغكيون
الاب: بني.. ماذا يحدث بالداخل.. هل كل شيء بخير؟
( يقفان بسرعه ليرتديان ملابسهم )
تشانغكيون: نعم يا ابي كل شيء بخير لا تقلق
كيهيون: ماذا سافعل الان؟
تشانغكيون: فلتقفز من النافذه هي
كيهيون: نافذه! انا اخاف المرتفعات
تشانغكيون: سيقتلني والدي هي.. انها ليست مسافه كبيره
( يقفز كيهيون من النافذه لينزل بسلام)
وعند عودة كيهيون الى المنزل يتفاجئ بعودة اخته ميهيون!
ميهيون: كيهيوناااا لقد اشتقت اليك
كيهيون: ميهيون! اوه تبا انا في ورطه