كم اشعر بالحنين الي وطني... كم اشعر ان قلبي يتمزق اوتاره في غربتي... ولكنني سأعود اليك.. نعم ساعود الي بحور عشقك ودفئ احضانك.. ولكن متي لا اعلم متي؟... كل الذي اعلمه هو انني اشتقت لانفاسك.. اشتقت إلى روحي الي تسري بداخلك.. اشتقت الي عطرك ... سأتي يوماً اليك،، وسوف نلتقي ونتعانق بشده، فأنا اعلم كم تشتاق الي مثلما احن اليك... افتقدتك حبيبي، سنوات مرت علي فراقك، ولم تغير من اشتياقي اليك بل يزداد، كم اتمني ان اراك في أحلامي لنعم بك، لتنحاور كما توعودنا منذ صغر سني ،، اظل افكر كثيرا وكثيرا، ولكن اوقات اراك حزين علي ما صرت له الان، واحيانا اراك من مبتسماً لي بحب... كم احبك وافتقدك يا اغلي الاحباب، يا حبيبي ياوالدي... نعم والدي يمثل لي الوطن الكبير الذي اغوص به وابحر في حنانه، رحمة الله عليك يا حبيبي
إيمووو كمال ✍️