امنية 11:11
اُمنيِة كَالمُوتِ .. آريدُها وأخَافهُا
تتَذكرُني عِندَ انِشغالهِا وتَنساني عِندَ فراغهِا ..
لاَ آعَلمُ اِن كَانَت شَفاعة آو عِقاب .. لَكِن ممِن .. ومَتى سَتأتِي .. ومَتى سَتأخُذُنِي .. مَتى سَتُريحُني .. مَتى سَأراهَا .. تَقفُ عِندَ عَتبة بابِي تَنتَظُرنُي عِنَدما آجهز لِتاخُذَني وتمُد لِي يَدها .. وامسُكَها مِن راحَة يدُها .. هَل سَتاخُذني آلى العَالم آلذي آنتظِر به كُل آمنياتَ آل 11:11 .. هَل سَتُحققُها لِي .. مَاذا آذا حَقَقتها جَميعاً وآكُون سَعِيدة.. وتَاخُذ آخِر آمُنيِة .. يَاللفَرحَة .. لكَن آنا اتَذكرُ آخِر آمُنية لَقَد كَانَت .... آلمَوت
أنت تقرأ
كُوستَارِيكَا.
Spiritualتـَعمق بيـن أحـرُف هذا الكتاب لـربما تَجد ضالتكَ... او ربـما لـا مايُهمني أن حـَروفي قـد شَغلت حَيزاً بيـن فَضاء تَفكيركُم... حـروف سَـاحلي الغني~