🌟The End🌟

2.9K 227 133
                                    

Enjoy❤🌟

Vote and Comment💕
.
.
.
.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

"أيتُها المُمرضة جَهزي غُرفة العَمليات"

"احظروا الطَبيب الجَراح"

"ضَعي الدم هُناك"

الكثير مِن الاصوات والناس يهتفون داخل ذالك المَشفى بَينما يـَجلسُ  ذاك الجَسد على رُكبتية ودِماء مَعشوقه تَملئ ملابسهُ ويداة

"كـ كـان بـ سـببي "

"لَو استمعتُ الية وعدنا الى مَنزلنا لـ لـما حَصل هذا"

"انا السَبب" ،باتَ يَصرخُ وَ يبكي بِحرقة وسط الممر

"انهُ يُعاني بِسببي دائما...انا اجلُبُ الية المَشاكل دَوماً"

قال وهو يبكي ليهدأ بعد فترة

"أذا نَجوت يا نامجون....سَوف اختفي مِن حَياتك" قال بهدوء مُخيف

"فـ فقط انهض" اكمل بهمس




"ايُها الطَبيب لَقد عاد نبضة انه على قَيد الحياة"....

....

مَرت سَنه ونصف

"مَن هُناك" قال نامجون وهو يَنزل مِن الاعلى مُتوجهاً لفتح الباب
فَتح البَاب ويا لَيته لم يَفتحهُ..

....

"لِماذا تَركتني"

"لِماذا جَعلتني اعيشُ في هذا الجَحيم"

"لماذا كُنت تَقتلني ببطئ"

"لا تَعلم كم امضيتُ مِن الوَقت وانا ابحثُ عَنك"

"مُنذ ان تَركتني وَرحلت وانا ابحث عَنك في كُل انش مِن هذه المدينه"

"لَم اتخلى عَن حُبِكَ ولو للحظة.. لَم اُفكر مِن الاساس"

"فَقط اخبرني لما عذبتني هكذا لما"

اخذ يَصيحُ وَ يبكي أمام ذالك الحَجر الرُخامي الذي نُقِش عَلية اسمُ مالك قَلبة.. نجمه .. الشَخص الذي كان سَبب حَياته

"لماذا جـيـن لماذا" اردف بهدوء وقد شعر بفراغ كَبير بِداخلة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 30, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

•°STAR OF LOVE°•||[نَجما الحُب  [مكتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن