سيراف النهاية ( المشاكس الصغير يو ) 😃

حياتهم العائلية

في احد الايام في مدينة توكيو كانت هنالك زوجين يعيشان حياتهما كانت الزوجة اسمها { سوزوكو سوزونا } وعمرها 17 سنه والزوج
{ غورين اتشينوسي } وعمره 17 سنه كانت حياتهما كلها مشاكل لان سوزوكو لاتزال تحب غورين لكنه لا يبادلها المشاعر لانه اجبر على الزواج من سوزوكو من قبل عائلته التي تهتم للعائله فقط لان عائلة سوزوكو كانت قوية وتقوم باتصالات مع عائلة غورين لكن غورين كان يحب فتاه اخرى وهي { ماهيرو هيراجي } عمرها 17 سنه التي تعد اجمل فتاه في عمرها وهي تحبه ايضا
فأحد الايام دارى حوار بين غورين و سوزوكو

غورين: لقد اكتفت من هاذه الحياه البأسه اريد ان اترككي .

سوزوكو: لا يا غورين انا احبك كثيرا اريد ان اكون زوجتك.

غورين: لا اريد ان اكون زوجك من الاساس.

سوزوكو: على الاقل اريد ان اكون ام واعيش مع ابني
فارجوك وافق على الطلب الوحيد الذي اريده منك.

فوافق غورين على هذا الطلب.

فاصبحت سوزوكو حامل فاعطت حبها وحنانها لطفلها الصغير و قد وعدت نفسها على ان تكون ام و ابن لهاذا الطفل
ومضت 9 اشهر على حملها لطفلها وحان الموعد المحدد الولاده
وفي اليوم 12/23
ولدى الطفل فسمته يويتشيرو وكانت فرحه جداا لهاذا الطفل لانه كان لطيفان جداا واستمروا على العيش معا.
باحدى الايام حدث حرب بين عائلة غورين و سوزوكو ضد
احدى العائلات القوية فا سوزوكو لم تشارك بلحرب بسبب
ابنها يو الجديد و غورين كان ليس مهتم بالعائلة التي اخبرته على الحواجز من احد لا يكن له اي حب
فماتت العائلة كلها ما عادى غورين و سوزوكو وابنها

😌😌😌😌😌😌😌😌😌😌😌😌😌

فعندما اصبح يويتشيرو( يو) عمره 2
كانت امه تاخذه الى المتنزه الذي كان قريبا من البيت
فكان يرى الاطفال مع والديهم كان يكثر الاسئله عن ابيه فكانت امه تبتسم وتلعب معه حتى ينسى امر والده فكان
يو اقصر الاطفال في عمره فكان الاطفال يضحكون عليه فكان يغضب منهم ويمسك عصا من الارض ويحاول ضرب الاولاد لكن الاطفال كانوا اكبر حجما منه فكان يخسر ويعود الى البيت بثياب ممزقة وكانت امه تعمل عملين لتربي ابنها فكان عندما يأتي الى البيت بثياب ممزقة كانت امه تعاتبه و تحتضنه كان يبكي من داخله لكنه لا يريد اظهاره امام امه لانه يريد ان يحميها فكانت امه تضع له له العشاء ثم تغني له اغنيه في منامه حتى يرتاح و ينام.
في الصباح كانت امه تذهب للعمل فتضع يو في الحضانة وفي احدى الايام ام يو تأخرت عليه فركضت الحضانه فرأت يو نائما على الارض منتذرا امه فاتوا العمال الحضانه فاخبروها انه اصر ان يبقى امام الباب حتى تاتي وتاخذيه معه فبكت وحملته وذهبت الى البيت.
في يوم 12/23 كان عيد ميلادي 6 يو