اغعتقد ان روحي كانت تاخذ مني حينما رايتها هكذا
لقد كانت واقفه ع الشرفه وكانت تبكي وتصرخ بكلام غير مفهوم حقا لقد افزعتني لم اري نفسي الا احتضنها لانزلها من ع الشرفه اه يال اللعنه انا احبها بشده لا اتحمل بعدها عني وحملتها لاضعها برفق ع السرير واستدير لاذهب لكن تمسك بيدي لتقول بصوت اشبه بالبكاء
هي : لا تتركني فل تبقي معي
اه تبا انا لم اسمع صوتها من ازل صوتها ساحر حتي وهي تبكي
هي : لماذا لا تجيب هل ستتركني مجددا لن اسمح لهذه المراه ان تبعدنا هذه المره انا ما زلت
ثم لتغرق ف نوم عميق شعرها الساحر وجهها الجميل حتي اني ماذلت اشم رائحه عطرها ف انفي
احببتك يا عزيزتي وتركتني بكل بساطه واختفيتي وبعها عدتي واحببتك اكثر من ثم .............................تركتني مجداا
ف اليوم التالي ذهبت لا راها عندما دخلت الغرفه كدت ابكي فهي ........تحتضنني اريد ان ابعدها ولكن يدي ترفض الحراك ثم استجمعن شجاعتي لا بعدها عني واقول لها : نعم ؟ بعد كل هذا بكل بساطه تاتي لتحتضنيني تتركيني قبل زفافنا بيوم وتعودي بكل بساطه تقللي من شاني اما الجميع وامام اصدقائي وبعدها تقولي ان اكون بجانبك والا اتركك فالعنه ع هذا كله ..........فقط اريد ان اعرف لماذا ؟ اخبريني لماذا
هي سوف اخبرك بكل شي لكن ليس الان مايجب ان تعرفه اني ..........ماذلت احبك وما جعلني اتركك هو ان
عليك نسيان الماضي فما ذلت تريد ان تقود الحاضر والمستقبل
YOU ARE READING
حبها احياني
Short Storyاعود بافكاري لزماننا وافتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا ,وتاخذني الاحاسيس الي احلامنا واري الثواني تمضي من امامنا , ولا تزال نفس المشاعر فينا ودفاترنا مازالت مملؤءه برسم طفولتنا ومقاعدنا مازلت نحتوي دفء ...حكايتنا