انا بكتب البارت دة وانا سعيدة جدا لان اليوم كان في شخص كتير بحبة اجا لعندنا... 😆😆😆... نبدأ.. بصوا الاول انا غيرت حاجة بدل مقول انا هكتب ذكرى يعني هاكون هي مش انا... اتمنى فهمتوا..
( اللهم اني اخذت ذنب ما قرأت وما تخيلت)
وفجأة جذبنها لة من خصرهاحيث اصبحت ملتصقة بة لدرجة انها لم استطيع التنفس لتقول بصعوبة تنفس
ذكرى بضيق : ك كوك ارجو ارجوك اب ابتعد ع عني لا لا است طيع ال تنف تنفس......
كوك : هه هل تظنين انة مجرد تمثيلك علي هكذا سوف اصدقك مثل الاغبياء واترك لا عزيزتي انتي مخطئة ...
ذكري : ارجوك ف فقط ابتعد( بينما تضربة على صدرة بضعف لانها حقا لا تمثل هي لا تستطيع التنفس... ليبتعد جونغكوك لانه شعر بثقل جسمها علية فعرف انها فقدت الوعي )
كوك بينما يضرب وجهها بخفة : ذكرى ذكرى فالتستيقظي يا انتي. اوة لما درجة حرارتها مرتفعة هكذا ... اووة ما هذة الورطة حتى انا حتى لا اعرف مكان بيتها حسنا حسنا سوف اخذها لبيتي..
(وبعدها حملها وخرجا من المدرسة وتوجة لسيارتة ليضعها بالمقعد بجانبة واخذ يقود السيارة الي ان وصل لبيتة او بالاحرى قصرة ليدخل بها الي غرفتة ويضعها على سريرة بهدوء)
كوك : ايتها الخادمة احضري لي ماء بسرعة
الخادمة : امرك سيدي... وبعدها ذهبت وعادت ومعها الماء
الخادمة : تفضل سيدي
كوك : حسنا هاتي... والان اخرجي
كوك بينما يضع الكمادات على رأسها : ذكرى افيقي ما اللذي حصل ذكرى ذكرى
ذكرى : ا امي ع عودي ا. ر. جوك. ي انا. اح. احتاجك
كوك : لابد انها تحلم هل ايقظها ام اجعلها نائمة افضل اخخخ حسنا سأجعلها نائمة .... وذهب جلس بمكتبة بنفس الغرفة ينظر لها وكان شارد بها
كوك بنفسة : ما هذا هل هي ملاك ام ماذا ان وجهها يبدوا يائسا حقا وكرزتيها هاتان المنتفختان اريد تمزيقهما الان ولون جسمها الحليبي وجسمها المنحوت انها حقا مثيرة اخخخ كوك توقف عن التفكير بها والا ستغتصبها.....
( من جهة اخرى )
.... : كيف لم تستطيعوا قتلة انة كان بدون رفاقة
الخادم : نعم سيدي ولكن كانت معة فتاة تقريبا كان مغمى عليها لذلك لم نستطع قتلة
.... : اةة اخرجوا الان
الخادم : امرك سيدي ( ليخرج الخادم )
.... : اقسم اني سأنتقم منكم عائلة جيون وسوف ابدء بعاهركم الصغير هههههههه .. ولكن من تلك الفتاة هل يعقل انها حبيبتة حسنا حسنا اذا سوف ابدء بها لكي يعرف ذاك الجونغكوك مكانتة في قلبي هههههههه
أنت تقرأ
احببت متنمري
Mystery / Thriller" تنمر،، حب،، رومانسية،، غموض،، كرة،، عداوة" بدي دعم بالرواية دية ارجوكوا سكاكري
