-اٌشْتِيًاقٌ-

5.3K 19 5
                                    

🔮💜
____________________

بعد قصة حب دامت عشرة سنوات, اخيرا تزوجته, تزوجت حبيبها ومعشوق طفولتها و كل شيء تملك، الا أن عمله اللعين يجعله يبتعد عنها لمدة اسابيع، لانه يستوجب السفر الى اليابان او الصين ليرأس تلك الاجتماعات التافهة بين الشركات الغبية.
هو الان بالرحلة الخامسة منذ زواجهما، هي لا تصدق انها مارست مع زوجها مرتين فقط! اللعنة!
هي كانت تشتم حضها اللعين، هي اشتاقت له اشتاقت لصوته و ضحكته و ابتسامته و لمساته و قبلاته لها.
سلين ذات الواحد و العشرين عاما، فتاة ذات بشرة حليبية و جسد ممشوق، قصيرة القامة مقارنة بزوجها نامجون فارع الطول, انه يخفيها فقط باحتضانه لها، هذا لطيف اليس كذلك؟
كانت تقرأ احد كتب نامجون و ترتدي احد قمصانه القطنية بلون السماء الداكنة، هي اشتاقت له حد اللعنة، تتمدد بمكانه على بطنها حتى غفت و لم تشعر بالوقت...
"اخيرا وصلت"قال نامجون وهو يبتسم"صغيرتي اين انتي؟" صرخ يبحث عن زوجته في ارجاء المنزل الواسعة ثم صعد لغرفته، فتح الباب ببطء فهو يعرف انها نائمة، او بالأحرى هي دائما نائمة.
ابتسم على مظهرها المبعثر، القميص خاصته الذي صعد لتبرز مؤخرتها، عض شفته ليقترب منها ويجلس على حافة السرير جانبها ليمرر يده على فخذها، فزعت لتنهض و تنظر لتشهق"اوه نام نام حبيبي لا اصدق متى عدت!!"ارتمت عليه تحضنه و تقبل كل انش من وجهه ليضحك هو الاخر على لطافة زوجته, "اشتقت لك صغيرتي" قال بصوته الدافىء ليقبل جبهتها ثم انفها الصغير لينظر ليعينها ذات لون حبات القهوة، اغمض عينيه ليدمج شفتاه مع خاصتها في قبلة تدفقت فيها كل مشاعر الاشتياق، تعمق بالقبلة اكثر بينما تحيط يديها برقبة زوجها، اختلطت انفاسهم و لعابهما الذي تدفق من جوانب فمها لتكون قبلة لزجة، هي ارادت هذا و بشدة لقد ادمنته و ادمنت كل تفاصيله و تصرفاته، امسكت بياقة قميصه و صوت قبلتهم العنيفة و جذب شفاههم لبعضهم قد ملىء الغرفة، تمردت يداه ليلامس جسدها و فخذيها فصل القبلة ليربط بين شفتيهما خط لعاب، شهوتهما بدأت تطغى عليهما، خديها قد كستهما حمرة و عيناها الشبه ناعستان تنظر لزوجها، تسللت يداه تحت قميصها ليلامس صدرها، عضت شفتها اثر قشعريرة سرت في جسدها بسبب لمساته لها،خلع قميصها ليقبل رقبتها و يلعقها عضها بخفة وامتصها ليترك علاماته الحمراء على بشرتها، نزل لصدرها قبله بخفة، سارت يده لضهرها ليفتح حمالة صدرها و يرميها، بدورها هي نزعت قميصه لتقبل عظام تروقته و تفاحة آدم خاصته، بدأت بطبع علاماتها على بشرته ليغمض عينيه و يسترخي، لامست قضيبه لتدلكه فوق ملابسه وقبلت شفتاه بعمق، نزع الاندر خاصتها ليدفعها بخفة لتتمدد على ظهرها، قبل صدرها ثم بطنها الى أن وصل لعضوها، رفع رجليها ليقبل فخذيها ويطبع علاماته عليه، باعد بينهما ليبرز عضوها المحمر من الشهوة، اقترب منه ليقبله قبلا متواصلة وانفاسه الحارة عليه، انًت هي بخفة عندما احست بلسانه الدافىء يمر على بضرها ليبدأ بلعقه وادخال اصابعه في فتحتها، اصاب عقلها الجنون ، اللعنة هي تشتعل بالاسفل تريده ان لا يرحمها تريده أن يكون عنيفا، أن يجعلها تصرخ من المتعة. 
نهض لينزع ملابسه و يقلب سلين على بطنها رفع مؤخرتها قبل ظهرها ببطء نزولا لوجنتي مؤخرتها صفعهما بقوة ليترك آثار اصابعه عليهما، و على غفلة منها ادخل قضيبه كاملا لتصرخ و تمسك لحاف السرير تكاد تمزقه" ارجوك اجعلني اقذف، مزقني!" قالت بين تأوهاتها ليحيط خصرها بيد محكما على يديها ويده  الاخرى تخنق رقبتها مانعا اياها من الحركة ملصقا اياها لجسده، اللعنة هذا اعجبها كثيرا، اعجبها كيف تحول لوحش فجأة لكنها ستندم على هذا ربما لن تمشي لمدة اسبوع.
بدأ يتحرك داخلها و يسرع في نسق دفعه شيىا فشيئا الى أن اصبح صوت ارتطام جسده على مؤخرتها مسموعا, تعالت تأوهاتها و صراخها مظهرة متعتها بشكل فائق، ادخل اصابعه في فمها لتمتصهم و قطرات لعابها تنزل من زوايا شفتيها، اقترب هو من ذروته ربما هو قذف المرة الثانية داخلها لكنه لم يتوقف بل في كل مرة يزيد سرعته و قوته، احتكاك قضيبه داخلها اشعرها بالقشعريرة، بدأت ترتجف فسوائلها تنزل و بشدة، هو زمجر بصوته الرجولي ليقذف سائله الدافيء و يتدفق خارج فتحتها لينزل على فخذيها، انهارت بالكامل وارتخى جسدها، كانت تلهث و بشدة ونامجون قرب اذنها يحاول تنظيم انفاسه هو قام بجهد كبير لكن الامر يستحق.
اخرج قضيبه براحة ليتمدد و يجذبها نحوه, سحب الغطاء عليهما ليتغطيا, نظرت الى كل مكان ماعدى عينيه شعرت بالخجل، ابتسم بخفة على لطافتها ليقبل جبهتها ثم شفتها بخفة لتدفن رأسها في رقبته و تحظنه، اغلقت عيناها لتنعم بالنوم في حظن زوجها بينما هو يلامس خصلات شعرها الطويل.
_______________________
هولا 🌚

اعرف الونشوت هاد خرا 🌚💔

انشاله القادم احسن 👀💙



لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 04, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Daddy Joonحيث تعيش القصص. اكتشف الآن