قد يستيقظ البعض على صوت العصافير لكن بطلنا يستيقظ على رائحة طبخ امه في الصباح الباكر تاي بنعاس شديد :
"نامجون اتشتم ما اشتم "
نامجون :
"نعم انها رائحة شهية
تاي :
"انها تذكرني بطبخ امي "
نامجون :
"انها هنا بالفعل "
تاي بفزع و نعاس :
" ماذا متى اتت ؟"
وهنا تقتحم السيدة كيم ام تاي الغرفة وتبدأ بإزالة الغطاء عنه وهو رافض تركه و بعد عناء شديد تمكنت منه وقالت له :
" استعد سنعود للمزرعة "
تاي :
ماذا ؟ لماذا ؟"
سيدة كيم :
" انت ليس لك هنا لا شغل و لا مشغلة لذا من الافضل لك ان تعود الى المزرعة لكي تتعلم كيف تصطاد و تزرع و هناك الكتير من الاشياء "
نامجون :
"لكن تاي يبحث عن عمل "
امه :
"كان ذلك منذ شهر "
تاي :
" اليوم لدي مقابلاتان "
السيدة كيم :
" والدك يريد منك العودة اذا ستعود "
نامجون :
"مارأيك ان تعطيه مدة ليست بطويلة ليبحث بها عن عمل ان لم يده فخذيه ليس لنا مصلحة به "
تاي :
" ايها الخائن "
سيدة كيم :
" حسنا لديك اسبوع واحد لكي تجد عمل ان لم تجده كابتك ولايتك افهمت "
تاي :
"حاضر "
بعدها نهضا ليجهزا نفسيهما تاركان ذلك القط الكسول نائما .
ارتدى نامجون شيئا كلاسيكي وهو :اما تاي فكان عاديا للغاية :
وعندما كانت السيدة كيم تودع ابنها وصديقه خرج ذلك القط كالمجنون شوقا :
"لماذا لم توقضوني لقد تأخرت" بصراخ
فاخذ كل منهما تاكسي و المفاجئة هي ان ( اسمك) تاخرت وهذا ليس من طباعها لذلك لم يأتي سائقها الخاص و سيارتها كانت في المغسل لذلك ارتدت هذا و اسرعت لإيقاف تاكسي :ولحسن حضها التاكسي الذي اقفته كان بداخله تاي فإنبهرت لوسامته و تسمرت في مكانها و ظلت تحدق به للحضات فقال لها :
"مابك ؟ هل انتي بخير "
(اسمك):
"بخير "
ولكن تاي عرف لماذا كانت تحدق به و بدأ يحاول كتم ضحكاته مما جعل (اسمك) تخجل ولكن سرعان ما لاحظ خجلها وتوقف بعد وصول ( اسمك ) الى وجهتها ولكنها اوقعت هاتفها بالخطأ فلحق بها تاي بالسيارة و اخرج رأسه من النافذة و طلب منها التوقف (اسمك):
" ماذا هناك؟ "
تاي :
"هاتفك"
(اسمك):
"الا تخجل اولا تلحق بي و الان تريد رقمي "
اعطاها تاي هاتفها و هي القته بالقمامة ضنا منها انه هاتفه وماهي الا لحضات حتى تداركت الامر و بدأت بفتح فمها و تاي يكتم ضحكاته وركب التاكسي و اكمل طريقه و هي ارجعت هاتفها ألمرمي بالقمامة و اتصلت ب مينا و سانا الجميع :
" ماذا (اسمك)"
(اسمك) :
" لقد تعرضت لموقف محرج "
الفتيات بحماس :
" حقا ماذا "
(اسمك):
"لقد تأخرت عن العمل و ركبت تاكسي كان فيه شاب شديد الوسامة فشرد ذهني و انا احدق به فسألني اذا كنت بخير فقلت نعم بعدها كان يكتم ضحكاته و عندما لاحظ خجلي توقف بعد دقائق و صلت الى وجهتي و لسوء حضي وقع هاتفي فلحق بي و اعاده لنني رميت هاتفي في القمامة "
سانا :
" (اسمك) عندما ترين شابا وسيما خذي هاتفه فورا لا ترمي هاتفك في المزبلة هه ههه "
مينا :
" ههههه معها حق "
(اسمك):
"دعوني اعمل لنكمل المحادثة لاحقا"
سانا مينا :
"حسنا"
يتبع 💖💗💖💗💖💗💖
أنت تقرأ
المديرة العامة
Storie breviتحكي القصة عن فتاة اسمها جي نا عمرها 22 لديها شركتها الخاصة ، لطيفة مع جميع موضفيها ، في يوم من الايام طلب منها والدها ان توضف ابن صديق والدها كمساعد لها فرفضت لان لديها مساعدها فقررت ان يصبح مساعد مساعدها و عندما كان سيقدم ملفه الخاص التقى بشخص آ...