عاد تايهيونغ و نامجون الى قطيع و معه تلك الفتاة الذي كان تايهيونغ حاملها بين ذراعيه. لينادي احد الشخص لعلاجها. وضع تايهيونغ الفتاة فوق السريره، لينتظر طبيب القطيع.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تايهيونغ(يسال): ما الذي حصل معك في قريه و كيف نجوتي؟
كان ينظر لها و هي نائمه بهدؤ. ليسمع صوت الباب عندما فتح، ليدخل ذلك الشخص.
؟؟؟: مرحباً ألفا. تايهيونغ: مرحباً، جيهوب. هل من ممكن ان تفحصها؟ جيهوب: بالطبع.
تقدم جيهوب الى تلك الفتاة لينظر لها. ليفتح حقيبته و يخرج الدويه. بعد مده ٣ دقائق، انتهى جيهوب و عاد نظره الى تايهيونغ.
جيهوب: ألفا، ستكون بخير الان. ان جسدها قوي، لا تقلق سوف تشفى بسرعه.
أومأ تايهيونغ له و خرج جيهوب من الغرفته. ليعود النظر لها، فتح كتاب ليقراءة. لا تزال تلك الفتاة نائمه فوق سرير تايهيونغ الذي يجلس على احد الأريكة الغرفته. ليسمع صوت الباب وهو يفتح لتدخل فتاة فاتنه و غائة الجمال لتسير وهي تتميل في خطواتها اليه. لتجلس على حضنه و تمسح بيدها على صدره بقذاره، و كان تايهيونغ لا يعطي رد لها فقط يتابع نظر على الكتاب و القراءة. لتقول له نبرة مثيرة؛
؟؟؟(نبرة مثيره): ما به عزيزي؟ لما لا نلعب معاً؟ تايهيونغ: ....... ؟؟؟(بدلع): اووووه~ هيا ألفا لنلعب معاً. تايهيونغ(برود مخيف): ما اتي بك، تزويو؟ تزويو(بنزعاج): مابك ألفا؟ لما انت هكذا معي؟ تايهيونغ(برود): لاشيء فقط؛ ما الذي تردينه الان؟ تزويو(نبرة مثيره):انا. انا اريد انت يا عزيزي ألفا.
لتقترب منه الى شفتيه، لتقترب اكثر ليمسكها من ذقنها بقؤه كبيره حتى اخرجت نبره من الألم من سبب مسكت الآخر لها. لتتغير عينيه تايهيونغ الى الحمراء من سبب غضبه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
