ماسوشيه
الجزء الثامن عشر
عاشق ومعشوقاحببتها وكانت لي الدنيا وما فيها عشقتها وتمنيت قربي في يوما لها بدالتها المشاعر ولكن مشاعري كانت اقوي من مشاعرها منذ نعومه اظافري وانا اتخيلها بجواري ولكن حدث مالم يحمد عقباه احبت غيري لاني لم اصارحها بذاك الحب وتزوجت من الشخص الذي احبته وقلبي احترق من لهفه الشوق اتي اليوم الذي لم اكن انتظره ولم احسب له حسابي لاني لم اتوقعه ابدا فتمنيت لها السعاده وبعد عام حدثتني من جديد وكانها تقول لي لم انساك مادمت علي قيد الحياه لم ابدي اي اهتمام مطلقا مع ان قلبي كان يعاتبني في كل ليله بدئت تقحمني في حياتها وتشتكي من قله الاهتمام وانا بدوري كنت اطيب خاطرها قالت لي اريدك بحياتي فتعجبت من حديثها وسالتها ما هو دوري في حياتك قالت لا اريد ان اكون خاضعه لك ولا اريد ان اكون حبيبه اريدك صديق يهتم بي لاني افتقد ذاك الاهتمام الذي ضاع مثلما تضيع الاماني مع مشاغل الحياه لم يكن بيدي شيء غير الموافقه ومرت سنوات ونحن كذلك لدرجه اني بت اقرب لها من نفسها اصبحت ظلها لم يكن يفرقنا عن بعضنا البعض الا النوم وحدث لي ظرف فغبت عنها لفتره ليست بقليله وليست ايضا بالكثيره وعندما رجعت وجدتها منهاره جدا لدرجه انها لا تقدر علي الكلام ظننت بالبدايه انها لا تريد ان تحدثني لاني تركتها وذهبت دون سابق انذار ولكن كان تخميني ليس بمحله وجدتها منعزله عن الناس تماما حبها الذي احبته طيلت عمرها اصبح سراب وجدتها علي حافة الانهيار فعلت ما يمليه عليا ضميري وبدئت اخرجها من تلك الحاله لكي تعود كما كانت في سابق عهدها عادت ولكن بانكسار (......)وعندما علمت منها كل الاسباب وانها لم تعد تريد حبها وربما تريد الانفصال كان بداخلي شعورين مختلفين اما ان اوافق علي ذلك وفرصه اعترف بحبي واتزوجها والراي الاخر ان تعود الي بيتها لتربي اولادها ليس اكثر قلبي يقول نعم وعقلي يقول لا وفي النهايه عقلي مسك زمام الامور واقنعتها بالرجوع ....... عين العقل ما فعلت ياصديقي لان فعلتلك فعلت رجل مثل الاسد الجسور الي صديقي الصدوق .....اااااا..... الراقي..... ماسوشيه
دخل يزن الي الكافتيرا ووجد فعلا فتاه ترتدي بادي ابيض وبنطلون فيزون وتقدم اليها ....
وعندما وصل بص يمينه وشماله في حد تاني لابس تيشرت ابيض وبنطلون فيزون احمر ملقاش فمشي باتجاه البنت الي شافها واول ما قرب ذهل ايه ده لين واميره ارتبك جدا بس كانت اميره شافته وندهت عليه يزن ...يزن....
ايوه يااميره
ايه ده ايه الي جابك هنا
مافيش كنت هقابل صديق ليا هنا ولسه مجاش ومش عارف اتاخر ليه ...
لين ... طيب اتفضل اقعد معانا لحد ما صاحبك يجي
أنت تقرأ
ماسوشيه
General Fictionفتاه ساديه من الطراز الفريد تعشق ساديتها وتحبها بل تتفنن فيها.. مرت باوقات عصيبه ومريره ورغم ذلك ما زالت متعلقه بساديتها التي تعتبر المنفذ الوحيد لحياتها والنافذه التي تجعلها تنظر لعالمها الخاص وفي نهايه المطاف ارادت ان تترك ميولها وساديتها فهل ستقد...